|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً يا أبا عبد الله
وأسأل الله أن يبارك في وقتك ويعينك على إتمام هذه الفوائد. |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
وجزيت بالمثل أبا البراء الأحمدي المشرف في الغرفة الصوتية
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#3
|
|||
|
|||
فوائد من دروس الشيخ ماهر القحطاني في شرح كتاب التوحيد [6]
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد : فهذه هي الحلقة السادسة من كتاب التوحيد بشرح شيخنا أبي عبد الله ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله : وقد وصلنا في هذه الحلقة إلى الباب الثامن من أبواب الكتاب وهو : 8 _ باب من تبرك بشجر أو حجر أو نحوهما : قال حفظه الله : التبرك هو طلب البركة ، والبركة هي الخير والنفع كالشفاء والزيادة في الخير أو نحو ذلك . * ماهو التبرك المشروع ؟ كالتبرك بوضوء النبي فقط وهو محمول على خصوصية النبي وأما غيره فلا يتبرك به لأن الصحابة لم يفعلوا ذلك . * ماهو التبرك الممنوع ؟ فهو إما أن يكون شركا أكبر : كإعتقاد أن المتبرك به يستقل بالبركة والخير من دون الله . وإمـا أن يكون شركا أصغر : إذا اعتقد أن المتبرك فيه سبب لحصول البركة وهو ليس بسبب كالتبرك بآل البيت . قال المصنف رحمه الله وقول الله تعالى ( أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى) (20) النجم . قال صاحب فتح المجيد : ومطابقة الآيات للترجمة من جهة أن عبّاد الأوثان إنما كانوا يعتقدون حصول البركة منها بتعظيمها ودعائها والإستعانة بها والإعتماد عليها في حصول ما يرجونه منها ويؤمّلونه ببركتها وشفاعتها وغير ذلك . عَنْ أَبِي وَاقِدٍ اللَّيْثِيِّ ، قَالَ : خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حُنَيْنٍ وَنَحْنُ حُدَثَاءُ عَهْدٍ بِكُفْرٍ ، ولِلْمُشْرِكِينَ سِدْرَةٌ يَعْكُفُونَ عِنْدَهَا ، ويَنُوطُونَ بِهَا أَسْلِحَتَهُمْ يُقَالُ لَهَا : ذَاتُ أَنْوَاطٍ ، قَالَ : فَمَرَرْنَا بِالسِّدْرَةِ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ , اجْعَلْ لَنَا ذَاتَ أَنْوَاطٍ كَمَا لَهُمْ ذَاتُ أَنْوَاطٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اللَّهُ أَكْبَرُ ، إِنَّهَا السُّنَنُ ، قُلْتُمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ كَمَا قَالَتْ بنو إِسْرَائِيلَ : {اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف : 138 ] ، قَالَ : إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ، لَتَرْكَبُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ . رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح ، ورواه أحمد والمعجم الكبير للطبراني . _ قال حفظه الله : وينوطون بها أسلحتهم : أي للتبرك . _ قال وقد نهاهم النبي عن التشبه بالكفار لأن ذلك يؤدي إلى الشرك _ وقال صاحب فتح المجيد : في هذا بيان أن عبادتهم هذه بالتعظيم والعكوف والتبرك بهذه الأمور الثلاثة عُبِدَت الأشجار ونحوها . وقال أن فيه أيضا الخوف من الشرك وفيه أن الإعتبار في الأحكام بالمعاني لا بالأسماء ولهذا جعل النبي طلبهم كطلب بني إسرائيل ولم يلتفت إلى كونهم سمّوها ذات أنواط ، وفيه أيضا عَلم من أعلام النبوة من حيث وقع كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلّم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم ) . وقال حفظه الله : أن التكبير على النار ورد فيه دليل لكنه ضعيف . وورد التكبير عند التعجب ، والتكبير عند الفرح لفعل عمر رضي الله عنه ، وورد التكبير عند السفر وصعود المرتفعات لفعل الصحابة . نكتفي بهذا القدر ونسأل الله أن ينفعنا بما علمنا وأن يجيرنا من الشرك والفتن وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد ـــــــــــــــــــــــــ ولو أنّا إذا متنا تركنا *** لكان الموت غاية كل حي
ولكنّا إذا مـتنا بعثنا *** ونسأل بعدها عن كل شي التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بشار ; 15-08-2010 الساعة 02:37AM |
#4
|
|||
|
|||
فوائد من دروس الشيخ ماهر القحطاني في شرح كتاب التوحيد [7]
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد : فهذه هي الحلقة السابعة من فوائد كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وهي بشرح شيخنا أبي عبد الله ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله ـــــــــــــــــ باب ما جاء في الذبح لغير الله أي ماجاء من الوعيد فيمن ذبح لغير الله وأنه شرك بالله قال الشيخ حفظه الله :قال عليه الصلاة والسلام لعن الله من ذبح لغير الله وقد ثبت أن الذبح عبادة فصرفها لغير الله شرك أكبر مخرج من ملّة الإسلام . _ واللعن هو الطرد من رحمة الله : وينقسم إلى قسمين : 1_ أبدي : لقوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (162) البقرة . 2 _ أمدي : أي إلى أمد معيّن ، مثل قوله عليه الصلاة والسلام : لعن الله النامصة والمتنمصة . * ثم ذَكر حديثين عن حكم أكل الذبائح : 1 _ عن عائشة رضي الله عنها أن قوماً قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: (إن قوماً يأتوننا باللحم لا ندري أَذَكَروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال: ((سموا عليه أنتم وكلوه))، قالت: وكانوا حديثي عهد بالكفر) رواه البخاري 6 / 626 2 _ وعن ابن عباس فيمن ذبح ونسي التسمية قال:المسلم فيه اسم الله وإن لم يذكر التسمية . * فائدة : من ذبح لله لغير القبلة فقد ترك الأَوْلَى والمستحب . قال المصنف رحمه الله : وقول الله تعالى : ( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) _ قال ويجوز أكل ذبيحة أهل الكتاب إذا قال عليها باسم المسيح مثلا لقوله تعالى : وطعام الذين اوتوا الكتاب حلٌ لكم (الآية ) . 6 _ ذبح واجب : وهو ذبح من ترك نسكا لقول إبن عباس من ترك نسكا فليهريق دما ._ قال عطاء : فإذا ذكر النصراني إسم المسيح على الذبيحة جاز أكلها . _ الذبح التعبدي : هو إزهاق الروح وإخراج الدم بإمرار السكين تعظيما لله وتقربا إليه ومحبة فيه . _ أقسام الذبح : 1_ ذبح شركي (شرك أكبر ) : هو أن يذبح الرجل ذبيحة ويصرفها لغير الله تعبدا واعتقاد أن للمذبوح له صفة لا تليق إلا بالله . 2_ ذبح شركي (شرك أصغر) : هو أن يذبح لله بجانب قبر رجل صالح معتقداً أن الله جعل هذا المكان سبب للتقرب إليه وهو ليس بسبب . 3_ ذبح بدعي : هو أن يذبح الرجل لله ذبيحة مطلقة من غير سبب شرعي لا أضحية ولا عقيقة ولا نذر ولا...! 4_ ذبح محرم (أو ليس بمقبول) : إذا كان الذبح عبثا وإضاعة للمال أو سرفا أومخيلة وتفاخر أو ذبح ذبيحة لإعطائها أناسا بمناسبة المولد النبوي . 5_ ذبح مشروع أو المستحب : كالذبح للضيف أو ذبح العقيقة ...... _ وقال المصنف : وقوله تعالى ( فصلّ لربك وانحر ) قال وهما عبادتان عظيمتان أي الصلاة والنسك وتدلان على قوة اليقين وطمأنينة القلب إلى الله . _ وقال المصنف : وعن علي رضي الله عنه قال حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات : لعن الله من ذبح لغير الله ، لعن الله من لعن والديه ، لعن الله من آوى محدثا ، لعن الله من غيّر منار الأرض . رواه مسلم والنسائي . _وفيه أن صرف أي عبادة لغير الله فهي شرك أكبر مثل الذبح . _ والمحدث هو الجاني وملعون من آواه . _وفيه قاعدة سد الذرائع مثل قوله لعن الله من شتم والديه فيسب أبا الرجل فيسب أباه . _ وقال المصنف وعن طارق ابن شهاب : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : دخل رجل الجنة في ذباب ، ودخل النار رجل في ذباب . قالوا : وكيف ذلك يارسول الله قال : مر رجلان على قوم لهم صنم لا يجوزه أحد حتى يقرّب له شيئا ، فقالوا لأحدهما : قرِّب قال : ليس عندي شيء أقرِّب. قالوا له : قرِّب ولو ذبابا . فقرَّب ذبابا . فخلوا سبيله . قال : فدخل النار . وقالوا للآخر : قرِّب قال : ما كنت لأقرِّب لأحد شيئا دون الله عز وجل . فضربوا عنقه فدخل الجنة ) أخرجه أحمد في " الزهد " . والصحيح أنه موقوف على سلمان الفارسي . *قال صاحب فتح المجيد : في الحديث التحذير من الوقوع في الشرك وأن الإنسان قد يقع فيه وهو لايدري أنه من الشرك الذي يوجب النار . وفيه أنه دخل النار بسبب لم يقصده ابتداءاً وإنما فعله للتخلص من شر أهل الصنم وفيه أن عمل القلب هو المقصود الأعظم حتى عند عبدة الأوثان فقال المصنف الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله : وفيه معرفة قدر الشرك في قلوب المؤمنين كيف صبر على القتل ولم يوافقهم على طلبتهم مع كونهم لم يطلبوا منه إلا العمل الظاهر . أسأل الله أن يتوفانا على التوحيد وأن يجنبنا الشرك كبيره وصغيره ودقّه وجلّه وأن يجعلنا هداة مهتدين غير ضالّين ولا مضلّين إنه سميع مجيب والله أعلم وصلى الله وسلّم على نبينا محمد
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بشار ; 12-09-2010 الساعة 03:31PM |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخانا أبي عبد الله ونفع بكم
وجزى الله شيخنا خير الجزاء. |
#6
|
|||
|
|||
وفيك بارك الله أبا محمود
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#7
|
|||
|
|||
الله أسألهُ أن يوفق الشيخ أبي عبد الله ويبارك في علمه وعمله ، وجزاك الله خيراً يا أبا عبد الله وبارك فيك ، وأسأل الله أن يتوفانا على التوحيد وأن يجنبنا الشرك كبيره وصغيره ودقّه وجلّه وأن يجعلنا هداة مهتدين غير ضالّين ولا مضلّين إنه سميع مجيب اللهم أمين .
|
#8
|
|||
|
|||
وفيك بارك الله أبا البراء
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#9
|
|||
|
|||
الله يجزيك خير يا أبا عبد الله
ونسأل الله أن يقينا الشرك كبيره وصغيره التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بشار ; 22-12-2010 الساعة 12:42PM |
#10
|
|||
|
|||
وجزيت خيرا أبا البراء الأحمدي
وأشكر مرورك العَطِر
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#11
|
|||
|
|||
فوائد من دروس الشيخ ماهر القحطاني في شرح كتاب التوحيد [8]
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أما بعد : فهذا هو الباب العاشر من أبواب كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد ابن عبد الوهّاب رحمه الله بشرح شيخنا أبي عبد الله ماهر القحطاني حفظه الله . ـــــــــــــــــــــ قال المصنف رحمه الله : باب لايذبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله وقول الله تعالى : ( لا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ) (108) التوبة . قال حفظه الله : أنه من ذبح لله عند قبر رجل صالح فهذا الذبح بدعة ثمّ علّل بقوله : أنه هذا الذي ذبح عند القبر لم يذبح إلا وهو معتقد أن في هذا المكان ميزة عن غيره ( وباعتقاده هذا يكون قد خصّص هذا المكان بميزة عن غيره وأنّه أفضل وهذا الذبح بدعة ، مثل قول الإمام مالك رحمه الله : تخصيص بقعة قبر النبي عليه الصلاة والسلام بالدعاء بدعة : أي أنّه ماخصّ هذه البقعة بالدعاء إلا وهو معتقد أن بقعة القبر هذه أحرى لإجابة الدعاء وهذا بدعة ) . _ ثمّ قال وعلاقة التبويب بالآية : أنّه إذا ذُبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله فيحصل من جرّاء ذلك الإغراء ، مثل الصلاة بمسجد الضرار وأن الله نهى نبيّه عليه الصلاة والسلام عن الصلاة فيه لكي لا يحصل الإغراء للناس أَنَّ النبيّ عليه الصلاة والسلام صلّى فيه . ثمّ قال المصنّف رحمه الله : عن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه قال : نَذَرَ رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلا بِبُوانة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني نذرت أن أنحر إبلا بِبُوانة فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يُعبد قالوا لا قال هل كان فيها عيد من أعيادهم قالوا لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أوْفِ بنذرك فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك ابن آدم . رواه أبو داود بسند صحيح ، وصحيح المشكاة . قال وأنه لايجوز الوفاء بالنذر إذا كان في المكان الذي نُذِرَ فيه وثن ، حتى ولو أُزيل من ذلك المكان ، وأن لا يكون ذلك المكان قد استُعْمِل لعيد من أعياد المشركين ، وفيه أيضا سد ذريعة الشرك بترك مشابهة الكفاروالمشركين ، وأنّه لاوفاء لنذر في معصية الله ، ولا فيما لا يملك ابن آدم . وفيه كما قال المصنّف في مسائله أن المفتي يستفصل إذا احتاج لذلك وأنه لا بأس من تخصيص بقعة بنذر إذا خلت هذه البقعة من الموانع . أسأل الله ان يتوفانا على التوحيد وأن يجنّبنا سبحانه الشرك وما يقرّب إليه من قول وعمل وأن يغفر لنا زللنا وخطأنا وعمدنا وكل ذلك عندنا
والله أعلم وصلّى الله وسلّم على نبينا محمد
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#12
|
|||
|
|||
أسأل الله ان يتوفانا على التوحيد وأن يجنّبنا سبحانه الشرك وما يقرّب إليه من قول وعمل وأن يغفر لنا زللنا وخطأنا وعمدنا وكل ذلك عندنا .
وبارك اللهم في الشيخ ماهر أبي عبد الله ظافر القحطاني ووفقه لما يحب ويرضى وأن يزيدهُ من فضله . وجزاك اللهم الفردوس يا أبا عبد الله لما تبذله في جعل هذه الفوائد لنا فبارك الله فيك ونفع بك . التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بشار ; 17-09-2010 الساعة 04:34AM |
#13
|
|||
|
|||
وجزيت خيرا أخي أبا البراء وبورك فيك
ونفعنا الله وإيّاك بما نسمع ونقول إنّه خير مسؤول
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
#14
|
|||
|
|||
أسأل الله ان يتوفانا على التوحيد وأن يجنّبنا سبحانه الشرك وما يقرّب إليه من قول وعمل وأن يغفر لنا زللنا وخطأنا وعمدنا وكل ذلك عندنا .
وبارك اللهم في الشيخ ماهر أبي عبد الله ظافر القحطاني ووفقه لما يحب ويرضى وأن يزيدهُ من فضله . وجزاك اللهم الفردوس يا أبا عبد الله لما تبذله في جعل هذه الفوائد لنا فبارك الله فيك ونفع بك . |
#15
|
|||
|
|||
وجزيت خيرا أخي أبا البراء وبورك فيك
ونفعنا الله وإيّاك بما نسمع ونقول إنّه خير مسؤول __________________
__________________
قال حامل لـواء الجرح والتعديل حفظه الله : والإجمال والإطلاق: هو سلاح أهل الأهواء ومنهجهم. والبيان والتفصيل والتصريح:هو سبيل أهل السنة والحق
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|