القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية للمجلة »
موقع الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني »
المحاضرات والدروس العلمية »
الخطب المنبرية الأسبوعية »
القناة العلمية »
فهرس المقالات »
فتاوى الشيخ الجديدة »
برنامج الدروس اليومية للشيخ »
كيف أستمع لدروس الشيخ المباشرة ؟ »
خارطة الوصول للمسجد »
تزكيات أهل العلم للشيخ ماهر القحطاني »
اجعلنا صفحتك الرئيسية »
اتصل بنا »
ابحث في مجلة معرفة السنن والآثار »
ابحث في المواقع السلفية الموثوقة »
لوحة المفاتيح العربية
البث المباشر للمحاضرات العلمية
دروس الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله والتي تنقل عبر إذاعة معرفة السنن والآثار العلمية حسب توقيت مكة المكرمة حرسها الله :: الجمعة|13:00 ظهراً| كلمة منهجية ثم شرح كتاب الضمان من الملخص الفقهي للعلامة الفوزان حفظه الله وشرح السنة للبربهاري رحمه الله :: السبت|19:00| شرح كشف الشبهات للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله :: الأحد|19:00 مساءً| شرح العقيدة الطحاوية لأبي العز الحنفي رحمه الله :: الاثنين|19:00 مساءً| شرح سنن أبي داود السجستاني:: الثلاثاء|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج وسنن أبي عيسى الترمذي رحمهما الله :: الأربعاء|19:00 مساءً| شرح الموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله :: الخميس|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام البخاري رحمه الله
 
جديد فريق تفريغ المجلة


العودة   مجلة معرفة السنن والآثار العلمية > سـاحــة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني - حفظه الله - > نبر الأسئلة والفتاوى المنتظرة للأرشفة
البحث English مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
نود التنبيه على أن مواعيد الاتصال الهاتفي بفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله، ستكون بمشيئة الله تعالى من الساعة الحادية عشرة صباحاً إلى الثانية عشرة والنصف ظهراً بتوقيت مكة المكرمة، وفي جميع أيام الأسبوع عدا الخميس و الجمعة، آملين من الإخوة الكرام مراعاة هذا التوقيت، والله يحفظكم ويرعاكم «رقم جوال الشيخ: السعودية - جدة 00966506707220».

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-04-2008, 09:14PM
ابو محمد عبدالدائم الأثري ابو محمد عبدالدائم الأثري غير متواجد حالياً
مفرغ صوتيات - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 413
افتراضي الحب في الله

السلام عليكم ورحمه الله
فضيلة الشيخ ماهر بارك الله فيك,
ياشيخ ماهو الحب فالله , وماهي الأمور الموجبه للحب فالله , وهل يمكن محبت
انسان لله وهوصاحب معاصي ظاهرة وله من الفضائل كذالك , وهل للمحبة فالله علاقة
بالصداقة ام كل منهما علي حدا , ومتي تخبر احدهم أنك تحبه فالله هل بمجرد المعرفة
وحصول الصداقة والموده بينك وبينه ام لها قيود لأطلاقها ؟

السؤال الثاني . هل يطلق علي شاب ذو لحية ولاكنه حسن المنظر امرد وهل يأخذ احكامه؟
وهل في مخالة المردان بعضهم بعضا بأس ..... وان كانوا من نفس السن ولاكن احدهم صاحب لحية والأخر أمرد ؟

نرجوا التفصيل فضيلة الشيخ لأن الموضوع مهم جدا
  #2  
قديم 14-04-2008, 01:31AM
ماهر بن ظافر القحطاني ماهر بن ظافر القحطاني غير متواجد حالياً
المشرف العام - حفظه الله -
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
الدولة: جدة - حي المشرفة
المشاركات: 5,146
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى ماهر بن ظافر القحطاني إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى ماهر بن ظافر القحطاني إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى ماهر بن ظافر القحطاني
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال الأول :
ماهو الحب فالله , وماهي الأمور الموجبه للحب فالله , وهل يمكن محبت
انسان لله وهوصاحب معاصي ظاهرة وله من الفضائل كذالك , وهل للمحبة فالله علاقة
بالصداقة ام كل منهما علي حدا , ومتي تخبر احدهم أنك تحبه فالله هل بمجرد المعرفة
وحصول الصداقة والموده بينك وبينه ام لها قيود لأطلاقها ؟

الجواب :
الحب في الله أن يحب الرجل الرجل لايحبه إلا لأنه مطيع لله فحينئذ يجد حلاوة الإيمان
كما روى البخاري في صحيحه عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ

وهو أوثق عرى الإيمان وأوسطه روى الإمام أحمد بسند صحيح عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَيُّ عُرَى الْإِسْلَامِ أَوْسَطُ قَالُوا الصَّلَاةُ قَالَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قَالُوا الزَّكَاةُ قَالَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قَالُوا صِيَامُ رَمَضَانَ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْحَجُّ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْجِهَادُ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالَ إِنَّ أَوْسَطَ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَتُبْغِضَ فِي اللَّهِ

وفي رواية أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله







السؤال الثاني . هل يطلق علي شاب ذو لحية ولاكنه حسن المنظر امرد وهل يأخذ احكامه؟

لاليس هذا بالأمرد الأمرد المنزوع شعر الوجه الحسن الوجه

وهل في مخالة المردان بعضهم بعضا بأس .....
ومخلطتهم لبعضهم البعض لاتصلح إذا كانت فتنة فالعلة واحدة
ولايخالط صاحب اللحية الأمرد
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني
المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار
maher.alqahtany@gmail.com
  #3  
قديم 14-04-2008, 11:58AM
ماهر بن ظافر القحطاني ماهر بن ظافر القحطاني غير متواجد حالياً
المشرف العام - حفظه الله -
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
الدولة: جدة - حي المشرفة
المشاركات: 5,146
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى ماهر بن ظافر القحطاني إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى ماهر بن ظافر القحطاني إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى ماهر بن ظافر القحطاني
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال الأول :
ماهي الأمور الموجبه للحب في الله

الجواب:
أن ينظر إلى طاعة الصالح وصلاحه فلايحبه إلا من أجل ذلك ولايزيد حبه ببره له ولانقص حبه بجفاءه له فإنه ماأحبه لنفسه ولمصلحته أحبه لأنه مطيع لله
وأن يبتعدا الصاحبان المتحابان في الله عن الذنوب فإن الفرقة والبغضة بينهما لاتكون إلا بمعصية يحدثهما أحدهما فيكون شؤم الفرقة من أجل ذلك روى الإمام أحمد في مسنده عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ويقول والذي نفسي بيده ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما
وإالتقيا أن يذكرا الله ويؤمنوا ولوساعة بالتفكر في خلق السموات والأرض وبديع صنع الرب في النفس والدواب والأشجار والنخل الباسقات التي لها طلع نضيد والجبال كيف نصبت والأرض كيف سطحت والإبل كيف خلقت ونحو ذلك
وأن يخلص كل واحد منهما نيته في معرفة أخيه ووصله وبره وهو أن يحبه تقربا إلى الله سبحانه لالبره به ومنصبه وجاهه
وأن يتزاورا في الله فإن ذلك ينمي المحبة بينهما



السؤال الثاني



وهل يمكن محبت
انسان لله وهوصاحب معاصي ظاهرة وله من الفضائل كذالك


الجواب :
نعم يحب على قدر إسلامه ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم ويبغض على قدر معاصيه فلا يغلو في حبه فيحبه محبته للصالحين وليغلو في بغضه فيعامله معاملة الملاحدة والكافرين
وقد قال بن المبارك تقربوا إلى الله ببغض أهل المعصية


اسلؤال الثالث

, وهل للمحبة فالله علاقة
بالصداقة ام كل منهما علي حدا ,

الجواب :

ليس يشترط في من تحبه في الله أن تصادقه فالصداقة اختيار وموافقة وانسجام وفي الحديث الذي خرجه البخاري عن عائش قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف . ‌
فصاحب الرزانة والتؤدة والعقل يصاحب مثله والكثير المزاح يصاحب مثله ولكن ينبغي ألا يصاحب ولايصادق إلا صالح لحديث الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ


السؤال الرابع

ومتي تخبر احدهم أنك تحبه فالله هل بمجرد المعرف


الجواب :
إذا أحببته لأنه مطيع لله فليخبره وقد روى أبو داود في عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ وَقَدْ كَانَ أَدْرَكَهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَلْيُخْبِرْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ


السؤال الخامس
وحصول الصداقة والموده بينك وبينه ام لها قيود لأطلاقها ؟

الجواب:
ماكان في العرف أن صديق بمروره عليه وخروجه ودخوله معه ونحو ذلك فهي مصادقة



السؤال السادس

ماهي موجبات الحب

الجواب :
الحب في الله أن يحب الرجل الرجل لايحبه إلا لأنه مطيع لله فحينئذ يجد حلاوة الإيمان
كما روى البخاري في صحيحه عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ

وهو أوثق عرى الإيمان وأوسطه روى الإمام أحمد بسند صحيح عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَيُّ عُرَى الْإِسْلَامِ أَوْسَطُ قَالُوا الصَّلَاةُ قَالَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قَالُوا الزَّكَاةُ قَالَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قَالُوا صِيَامُ رَمَضَانَ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْحَجُّ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْجِهَادُ قَالَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ قَالَ إِنَّ أَوْسَطَ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَتُبْغِضَ فِي اللَّهِ

وفي رواية أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله







السؤال الثاني . هل يطلق علي شاب ذو لحية ولاكنه حسن المنظر امرد وهل يأخذ احكامه؟

لاليس هذا بالأمرد الأمرد المنزوع شعر الوجه الحسن الوجه

وهل في مخالة المردان بعضهم بعضا بأس .....
ومخلطتهم لبعضهم البعض لاتصلح إذا كانت فتنة فالعلة واحدة

ولايخالط صاحب اللحية الأمرد
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني
المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار
maher.alqahtany@gmail.com
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد أبو عبد الرحمن السلفي1 منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك 4 08-11-2007 12:07PM
شرح كتاب ثلاثة الأصول أبو عبد الرحمن السلفي1 منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك 3 13-10-2007 07:38PM
أصول في التفسير (للشيخ/محمد بن صالح العثيمين رحمه الله) طارق بن حسن منبر القرآن العظيم وعلومه 1 13-12-2006 12:12AM




Powered by vBulletin®, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd