سم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين امابعد, سأعيد لك لك قصتي لكي تنصحني وترشدني الي فعل الصواب جزاك الله خير,والله في عون العبد مدام العبد في عون أخيه.ومن نفس علي أخيه كربة من كرب الدنيا نفس الله عليه كربة من كرب الأخرة.كنت أبحت عن فتاة متدينة سلفية المنهج للزواج,وسالت أخ هل تعرف خطيبته فتاة تريد الزواج ,لأن هدا الأخ صديقي واحبه في الله,فأخدت خطيبته تبحت بين الأخواة ولم تجد المقصود,اما لكبر السن او لعدم الجمال,وأخدت مع دالك تبحت ,وقد كنت قي عجلة من أمري,لانني شاب وأنا أتاجر في سوق معضم رواده نساء وتجارتي نسائية,أردت الزواج في أسرع مايكون.وعائلتي اي أمي وأختي لم يوافقوا علي الفكرة أصلا لأنني ليس لدي مدخول قار لانني أعرض سلعتي في السوق ويوم أبيع ويوم لا وهكدا.لكني كنت مصرا لكي لا أقع في الحرام,وقال الله تعالي ’اي يكونوا فقراء يغينيهم الله من فضله’.أخدت الأخت خضيبة صديقي تبحت ولم تجد ألأوصاف التي كنت راغبا فيها,وفي احدي الليالي كنت جالس مع صديقي حتي رن هاتفه,وقالت له خضيبته أن هناك فتاة عامية لكن فيها خير وتريد أن ترتدي اللباس الشرعي وتلتزم,وهي جارتها,فقلنا لها سنأتي الأن لكي اجلس معها لكي أراها اي الجلسة الشرعية,فوافقوا ودهبت أنا وصديقي الي منزل الفتاة,وجلست معها بحضور ابوها,وتكلمت معها لكنها لاتتكلم وادا تكلمت تكلمت ولم تفته فمها,لدالك لم أري اسنانها,المهم أنني مع العجلة التي كنت فيها وفقت عليها حتي أنني لم اراها جيدا أي لم أجلس معها المدة الكافية لكي أحكم عليها وكان دالك في وقت من الليل .وفي سرعة تزوجنا وعائلتي لم تراها حتي عقدنا عند العدول,لأن هده الاجراءات عندنا بالمغرب.وأخدتها الي منزل عائلتي ورأتها أمي وأختي ولم تعجبهم من حيت المضهر,وحتي أنا صدمت عندما رأيتها وجلست معها وكن أقول لنفسي هدا من الشيطان.لم تعجبني من ناحية الجمال,ورغم دالك دخلت عليها ولم أجد كدالك الدم دم بكرتها,,وأخدتها الي بيت أهلها حتي تحين الوليمة ويقام العرس لأنني دخلت عليها بدون علم عائلتها,وفي تلك المدة أخدت أسأل فوجدت نسبها غير مشرف لي أو حتي لي عائلتي,واكتشفت أن أسننها بهم شي أسود لأيمكنه أن يزول أسنانها كلها بحيت انها ادا فتحت فمها كرهتها ,وليست جميلة ونسبها لا يشرفني وهي عامية أي حتي الدين لاتعرف التوحيد ولا الشرك.,وانا الأن وقد فات العرس لم ادخل عليها لأن بها دم الحيض ولأ أريد أن أدخل عليها ,وان غاب الدم لا احبها وأحسست أنني أنني انخدعت,وأنا الأن أفكر في الطلاق لانني خدعت فيها هي ليست جميلة ولا دات نسب ولا حتي مال ولا دين,أريد الطلاق منها لكن أخاف ان أفاتحها في الموضوع وترفض, وليس لي المال كي أدفعه للمحكمة ادا أردت أنا الطلاق وهي لا توافق يلزمني أن أدفع مليون سنتيم ومن اين لي هدا المبلغ الكبير علي.مدا أفعل ياشيخ أنا حزين ومهموم وقدر الله مشاء فعل أرجو أن تفيدني وهل هناك حل لكي أطلقها خزاك الله خير أنا أنتضر أن تجيبني