|
||||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
أين القمر و أين الشمس ؟؟
سئلت اللجنة الدائمة للافتاء هل القمر بين السماوات أو تحت السماء الدنيا؟ وإذا كان بينهما، فكيف يتأتى الصعود على وجه القمر مع الدليل؟ يحتمل أن يكون القمر بين السموات، وأن يكون تحت السماء الدنيا لعدم وجود دليل يعين أحد الاحتمالين، وليس في قوله تعالى: وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء http://www.alifta.net/fatawa/fatawaD...eNo=1&BookID=3 قال العلامة العثيمين كما في شرحه على اللمعة الجزء الخامس والآيات التي يظنها بعض الناس دالة على أن القمر في السماء نفسها ليس فيها التصريح بأنه مرصع في السماء نفسها التي هي السقف المحفوظ، نعم ظاهر اللفظ أن القمر في السماء نفسها، ولكن إن ثبت وصول السفن الفضائية إليه ونزولها على سطحه فإن ذلك دليل على أن القمر ليس في السماء الدنيا التي هي السقف المحفوظ وإنما هو في فلك بين السماء والأرض كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ. {الأنبياء: 33}. وقال تعالى: لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ. {يس:40}. قال ابن عباس رضي الله عنهما: يدورون كما يدور المغزل في الفلكة، وذكر الثعلبي والماوردي عن الحسن البصري أنه قال: الشمس والقمر والنجوم في فلك بين السماء والأرض غير ملصقة به، ولو كانت ملصقة به ما جرت. ذكره عنهما القرطبي في تفسير سورة يس. والقول بأن الشمس والقمر في فلك بين السماء والأرض لا ينافي ما ذكر الله من كونهما في السماء، فإن السماء يطلق تارة على كل ما علا قال ابن قتيبة: كل ما علاك فهو سماء، فيكون معنى كونهما في السماء أي في العلو أو على تقدير مضاف أي في جهة السماء. وقد جاءت كلمة السماء في القرآن مرادا بها العلو كما في قوله تعالى: وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ. {ق: 9}. يعني المطر، والمطر ينزل من السحاب المسخر بين السماء والأرض.....اهـ وقال رحمه الله في القول المفيد: "فإذا جاء الأمر الواقع الذي لا إشكال فيه مخالفًا لظاهر شيء من الكتاب أو السنة، فإن ظاهر الكتاب يؤول حتى يكون مطابقًا للواقع، مثال ذلك قوله تعالى: {تبارك الذي جعل في السماء بروجًا وجعل فيها سراجًا وقمر منيرًا} [الفرقان: 61]، وقال تعالى: {وجعل القمر فيهن نورًا} [نوح: 16]، أي: في السماوات. والآية الثانية أشد إشكالًا من الآية الأولى، لأن الأولى يمكن أن نقول: المراد بالسماء العلو، ولكن الآية الثانية هى المشكلة جدًا، والمعلوم بالحس المشاهد أن القمر ليس في السماء نفسها، بل هو في فلك بين السماء والأرض. والجواب أن يقال: إن كان القرآن يدل على أن القمر مرصع في السماء كما يرصع المسمار في الخشبة دلالة قطعية، فإن قولهم: إننا وصلنا القمر ليس صحيحًا، بل وصلوا جرمًا في الجو ظنوه القمر. لكن القرآن ليس صريحًا في ذلك، وليست دلالته قطعية في أن القمر مرصع في السماء، فآية الفرقان قال الله فيها: {تبارك الذي جعل في السماء بروجًا وجعل فيها سراجًا وقمرا منيرًا}، فيمكن أن يكون المراد بالسماء العلو، كقول تعالى {أنزل من السماء ماء} [الرعد:17] والماء ينزل من السحاب المسخر بين السماء والأرض، كما قال الله تعالى: {والسحاب المسخر بين السماء والأرض} [البقرة: 164]، وهذا التأويل للآية قريب. وأما قوله: {وجعل القمر فيهن نورًا}، فيمكن فيها التأويل أيضًا بأن يقال: المراد لقوله: {فيهن}: في جهتهن، وجهة السماوات العلو، وحينئذ يمكن الجمع بين الآيات والواقع. |
|
#2
|
||||
|
||||
|
هل تسمى الأرض كوكبا أي " كوكب الأرض "
لا تسمى الرض كوكبا بل تسمى كما سمَاها الله سبحانه " الارض" فقط لان الكواكب سيارة ولان الكواكب زينة للسماء والارض ليست زينة للسماء المصدر : الصواعق الشديدة على الهيئة الجديدة للتويجري |
|
#3
|
||||
|
||||
|
يقول الجغرافيون أن الهواء تابع للأرض وغير مستقل بنفسه !!!
كيف نرد عليهم حسب ما ورد في الكتاب والسنة أو حسب قول من أقوال علمائنا الافاضل ؟ الاجابة على السؤال: هذا من ابطال الباطل لان الهواء مستقل بنفسه وليس تابع للأرض. ا لسطر الأخير صفحة 56 من كتاب الصواعق الشديد للتويجري وهذه الايات تدل على ان الهواء مستقل بنفسه كما قال الشيخ في صفحة 57. من الادلة : - " الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة ايام ثم استوى على العرش " - " ولقد خلقنا السموات والأرض في ستة ايام " ق وغيرها من الادلة من أراد المزيد فليرجع للكتاب . |
|
#4
|
||||
|
||||
|
الكون
الفلكيين قالوا إن الكون : هو كل الفراغ الممتلئ بالمادة ، أي أنهم يريدون بالكون الفضاء أي الفراغ الذي فوق الغلاف الجوي السؤال : ما هو الكون ومما خلق وذلك حسب ما ورد في الكتاب والسنة وهذه صورة توضح طبقات الغلاف الجوي حول الأرض والمقصد من الكون الفضاء بعد هذا الغلاف ![]() الاجابة تعريف الكون عند أهل الاصطلاح : هو ما سوى الله سبحانه من الموجودات فيشمل جميع المخلوقات . والكون على قسمين : سفلي وعلوي أما السفلي فالارضين السبع وما فيهن . وأما العلوي فالسموات السبع وما فيهن والعرش وما دونه والكون ينقسم إلى قسمين آخرين : أحدهما عالم الغيب وهو ما غاب عنا . وثانيهما عالم الشهادة وهو المشاهد والمحسوس وينقسم أيضا الى جمادي وحيواني أما أخبار نشأة الكون حسب الكتاب والسنة : 1- المادة الاولى الماء 2- المادة الثانية : الدخان. 3- المادة الثالثة النور . 4- المادة الرابعة : النار . 5- المادة الخامسة : التراب ومن اراد التفصيل خاصة في نشأة الكون فليراجع كتاب نقض النظريات الذي سبق وان حملته الصفحة " 59- 65" |
|
#5
|
||||
|
||||
|
قال الزنداني ص (234): سؤال: كم المسافة بيننا وبين الشمس؟ جواب: المسافة بيننا وبين الشمس (93) مليون ميل يقطعها الضوء في ثمان دقائق.ا.هـ !!!
السؤال : ما هي المسافة الحقيقية بيننا وبين الشمس ؟ الاجابة : وأما ما فيه من تقدير المسافة بين السماء والأرض بخمسمائة عام فهو ثابت من حديث عبد الله بن عمرو وابن مسعود والعباس وابن سعيد رضي الله عنهم . من كتاب نقض النظريات فليراجع ********************** قال الزنداني ص (234): سؤال: كم المسافة بيننا وبين الشمس؟ جواب: المسافة بيننا وبين الشمس (93) مليون ميل يقطعها الضوء في ثمان دقائق.ا.هـ وأقول: هذه المسألة كسابقتها مبنية على التهوكات والتهويلات وإلا فإنك تلاحظ ما إن يخرج قرص الشمس من المشرق إلا وتمتلئ الدنيا بالضوء دون أقل من دقيقة واحدة ولو أن الشمس كانت تحت السحاب ثم تجلى عنها لرأيت أن الدنيا سرعان ما تضيء بدون تحديد أقصر زمن وكذلك القمر فمن التخرص الذي لا يصدقه ذو عقل وبصر وفطرة سليمة أن يقال أن الشمس حين تطلع جلية من المشرق أو في السماء لا يصل الضوء إلى الأرض إلا بعد ثمان دقائق وتبقى السماء صافية والشمس مضيئة مدة سبع دقائق والناس يشاهدون ذلك بين ظلمة الأرض وفي الدقيقة الثامنة يصل إليهم الضوء فتشرق الأرض. فانظر أخي في الله هذا الكلام السامج والزنداني يقرره لطلاب العلم على أنه توحيد لا على أي دليل شرعي وإنما يقرر توحيدًا لله بأقوال الملاحدة الذين يحاولون إدخال الشكوك في قلوب جهال المسلمين وإضاعة أعمارهم في دراسة مثل هذا الهذيان الفارغ، بل الطعن في عقائد المسلمين وعلومهم والحط من قدر علماء الشريعة الإسلامية حيث لم يعلموا المسافة بين الشمس والأرض ومن حسن حظهم أن تحصلوا على مجموعة خاوية من الحمقى والمغفلين يثبتون لهم هذه الأطروحات على أنَّها حقائق ويتعاونون معهم على الإثم والعدوان باسم الدين. فإنا لله وإنا إليه راجعون. وإن أرادوا أن الشمس لا تطلع والأرض مظلمة لكن عرفوا ذلك فيما يزعمون بسرعة الضوء ونحوه قلنا: كيف عرفوا ذلك وأنى لهم أن يعرفوا المسافة بسرعة الضوء في الأرض وأي ضوء وصل إلى الشمس وأضاء عليها على ذلك البعد الهائل من الأرض، فأفٍ لمن رضي بالكذب وأفٍ للكذابين. من كتاب الصبح الشارق تقديم الشيخ العلامة أبي عبد الرحمن مقبل الوادعي ومفتي حنوب المملكة العربية السعودية أحمد بن يحي النجمي. المصدر وللتحميل المباشر للكتاب من هنا |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مظاهر ضعف العقيدة في عصرنا الحاضر , وطرق علاجها ,للشيخ / صالح بن فوزان الفوزان | خليفة فرج السلفى | منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك | 1 | 23-07-2010 02:13PM |
| لماذا العقيدة أولاً ؟؟ | أم محمود | منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك | 0 | 15-12-2009 06:52PM |
| توبة إخواني إلى منهج السلف الصالح | ماهر بن ظافر القحطاني | منبر الملل والنحل | 0 | 19-08-2004 07:01AM |
