|
||||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
تابع >>> الرسالة الثالثة : يقول الإمام عبدالرحمن بن منده في كتابه ( الرد على الجهمية ) : { التأويل عند أصحاب الحديث نوع من التكذيب } ا هـ . الرسالة الرابعة : أوصيك بقراءة تراجم هؤلاء العلماء الربانيين , ثم تقرأ في كتبهم ورسائلهم عليهم رحمة الله ورضوانه : 1- الإمام الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله . 2- الإمام سليمان بن عبدالله بن الشيخ محمد رحمه الله . 3- الإمام عبدالرحمن بن حسن بن الشيخ محمد رحمه الله . 4- الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل شيخ رحمه الله . 5- الإمام حمد بن عتيق رحمه الله . 6- الإمام سعد بن حمد بن عتيق رحمه الله . 7- الإمام محمد بن إبراهيم آل عبداللطيف آل شيخ رحمه الله . 8- الإمام عبدالعزيز بن بن باز رحمه الله . 9- الإمام محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله . 10- الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله . جمال ذي الأرض كانوا في الحياة وهم بعد الممات جمال الكتب والسير . ا هـ . الرسالة الخامسة : قال الإمام الذهبي بعد أن ذكر الغزالي وخوضه في الفلسفة وعلم الكلام وقراءته كتب الفلاسفة والصوفية كرسائل إخوان الصفا – الذي قال فيها : وهو داء عضال وجرب مرد وسمّ قتال – وتأليفه الإحياء وغيره من تآليفه التي أشربت الفلسفة والتصوف والانحراف قال : { فالحذر الحذر من هذه الكتب واهربوا بدينكم من شبه الأوائل وإلا وقعتم في الحيرة ,فمن رام النجاة والفوز فليلتزم العبودية وليكثر الاستغاثة بالله وليبتهل إلى مولاه في الثبات على الإسلام وأن يتوفى على إيمان الصحابة وسادة التابعين والله الموفق } ا هـ . دلني على قوله الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن آل شيخ في رسالة قيّمة. ا هـ . أرسلها إلى ابن معيذر أنصحه بالابتعاد عن الإحياء . الرسالة السادسة : فائدة عزيزة في الدعوة من حيث الشدة واللين : قال العلامة الفهامة الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ورحم آبائه :{ والقصد من التشريع والأوامر تحصيل المصالح ودرء المفاسد حسب الإمكان , وقد لايمكن إلا مع ارتكاب أخف الضررين أو تفويت أدنى المصلحتين , واعتبار الأشخاص والأزمان والأحوال أصل كبير , فمن أهمله وضيعه فجنايته على الشرع وعلى الناس أعظم جناية , وقد قرر العلماء هذه الكليات والجزئيات وفصلوا الآداب الشرعيات , فمن أراد أن ينصب نفسه في مقام الدعوة فليتعلم أولاً وليزاحم ركب العلماء قبل أن يرأس , فيدعو بحجة ودليل ويدري كيف السير في السبيل فإن الصناعة لا يعرفها إلا من يعانيها والعلوم لا يدريها إلا من أخذها عن أهلها وصحب راويها , ما كل من طلب المعالي نافذاً فيها ولا كل الرجال فحولا }. ا هـ .
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن بن سعيد العثمان ; 24-05-2011 الساعة 02:39PM |
|
#2
|
|||
|
|||
|
تابع>>> الرسالة السابعة :
قال ابن عباس رضي الله عنهما :{ تكفل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه أن لايضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة , ثم قال : [ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا * قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ] ا هـ . دلني إلى قوله العلامة سعد بن حمد بن عتيق رحمه الله في رسالته " عقيدة الطائفة النجدية في توحيد الألوهية " . الرسالة الثامنة : سئل الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله : قال السائل : تفكرت في الإيمان وقوته وضعفه وأن محله القلب وأن التقوى ثمرته ومركبة عليه , فبقوته تقوى وبضعفه تضعف . فأجاب : قولك إن الإيمان محله القلب , فالإيمان بإجماع السلف محله القلب والجوارح جميعاً , كما ذكر الله في سورة الأنفال وغيرها , وأما كون الذي في القلب والذي في الجوارح يزيد وينقص فذلك شيء معلوم , والسلف يخافون على الإنسان إذا كان ضعيف الإيمان من النفاق أو سلب الإيمان كله . انتهى . ( الدرر السنية ) 187/1 . الرسالة التاسعة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :{ من أكبر أسباب عبادة الأوثان تعظيم القبور } وقال الإمام سليمان بن عبدالله بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى :{ وبالجملة : فالغلو أصل الشرك في الأولين والآخرين إلى يوم القيامة } . ا هـ . الرسالة العاشرة : قال الإمام عبدالرحمن بن حسن :{ وهنا بلية ينبغي التنبه عليها ... أن أكثر الناس ظنوا : أن انتسابهم إلى الإسلام ونطقهم بالشهادتين عاصم للدم والمال وإن لم يعملو بمدلول ( لا إله إلا الله ) من نفي الشرك وتركه وإخلاص العبادة بجميع أنواعها لله تعالى } الدرر السنية : 205 و 206 /8. ا هـ . وقال ابنه العلامة عبداللطيف :{ وقد غلط كثير من المشركين في هذه الأعصار وظنوا أن من كفر من تلفظ بالشهادتين فهو من الخوارج وليس كذلك , بل التلفظ بالشهادتين لايكون مانعاً من التكفير إلا لمن عرف معناهما وعمل بمقتضاهما وأخلص العبادة لله ولم يشرك به سواه , فهذا تنعه الشهادتين }. الدرر السنية : 263 264 /12 . ا هـ . وقال العلامة سليمان بن عبدالله :{ اعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم : علق عصمة المال والدم بأمرين الأول : قول لا إله إلا الله , والثاني : الكفر بما يعبد من دون الله فلم يكتف باللفظ المجرد عن المعنى , بل لابد من قولها والعمل بها } تيسير العزيز الحميد : ص 199-101 . ا هـ . يتبع >>> |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| أقوال العلماء السلفيين في حكم من حكَّم القوانين | أبو حمزة مأمون | منبر التحذير من الخروج والتطرف والارهاب | 0 | 10-06-2010 12:51AM |
| [بحث] فتاوى اللجنة الدائمة في المولد النبوي وحكم الاحتفال به | أبو محمد أحمد بوشيحه | منبر البدع المشتهرة | 0 | 15-02-2010 04:32AM |
| مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد | أبو عبد الرحمن السلفي1 | منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك | 4 | 08-11-2007 12:07PM |
| أصول في التفسير (للشيخ/محمد بن صالح العثيمين رحمه الله) | طارق بن حسن | منبر القرآن العظيم وعلومه | 1 | 13-12-2006 12:12AM |
| حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (الحلـــــــــقة الرابعـــــــــــــة) | الشيخ ربيع المدخلي | السنن الصحيحة المهجورة | 0 | 26-05-2004 12:05PM |
