|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تعالين نراجع معلوماتنا عبر أسئلة متبادلة
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته ، هذه فكرة خطرت ببالي منذ لحظات بعد أن فتحت الملف الذي أكتب فيه الفوائد ، فوجدت أني نسيت الكثير منها ، فأردت أن أنشئ موضوعًا لأتدارس معكنّ ، الفكرة : تكمن الفكرة في أنّ كلّ واحدة تطرح مجموعة أسئلة - تملك إجابتها - من الفوائد التي تكتبها أو تسمعها ... تظنّ أن فيها منفعة لغيرها . وتضع الإجابة بعد وقت معين. والمنفعة بإذن الله تحصل للسائلة ولمن تجيب . فالسائلة تراجع معلوماتها ، والأخوات ممن يجبن إما أن يكتسبن معلومات جديدة وإما أن يراجعن مع السائلة . الشروط : - لكلّ أخت الحق في طرح العدد الذي تراه من الأسئلة لكن بشرط أن تكون مجموعة الأسئلة التي قبلها قد تمّت الإجابة عليها . - على كلّ من تطرح أسئلة أن تضع الجواب الصحيح في مدّة أقصاها أسبوع ، وأدناها بحسب تفاعل الأخوات . - الأسئلة ممكن تكون في أيّ أمرٍ ترتأيه السائلة ، في العقيدة والفقه والسيرة والتفسير .. على أن لا تكون الأسئلة من مستوى صعبٍ جدًا فالغاية الإستفادة وليس التعجيز . - عند الإجابة يُفضّل إستعمال المعلومات الشخصية ، لكن بإمكان من تجيب البحث في المواقع السلفية ، لكن عليها ألا تنقل مطوّلات ، بل تلخص الإجابة وإن أرادت نشر الفائدة فلتضع الرابط والله الموفق
التعديل الأخير تم بواسطة أم سالم ; 05-04-2011 الساعة 08:23PM |
#2
|
|||
|
|||
أبدأ بعون الله مع سؤالين:
- ما هي أنواع ( أو مستويات ) النسخ في القرآن الكريم ؟ - هل لله تعالى عينٌ أم عيونٌ أم عينان ؟ ما الدليل ؟ |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أختي على الفكرة سأحاول الإجابة في حال فراغي ...
هل لله تعالى عينٌ أم عيونٌ أم عينان ؟ ما الدليل ؟ الإجابة لله عينان-سبحانه وتعالى-: قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " مذهب أهل السنة والجماعة : أن لله عينين اثنتين ، ينظر بهما حقيقة على الوجه اللائق به ، وهما من الصفات الذاتية " انتهى من "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (4/58) . دلت النصوص من الكتاب والسنة على إثبات صفة العين لله عز وجل : أما الأدلة من الكتاب : 1. قال تعالى : (وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا) هود : 37 . ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما في قول الله تعالى : (واصْنَعِ الفُلْكَ بِأَعْيُنِنا) ، قال : بعين الله تبارك وتعالى ، رواه عنه البيهقي في "الأسماء والصفات" (2/116) . قال ابن جرير الطبري رحمه الله : " وقوله : (بأعيننا) ، أي : بعين الله ووحيه كما يأمرك " انتهى . 2. قال تعالى : (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي) طه : 39 3. قال تعالى : (وَاصْبِرْ لِحُكمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا) الطور : 48 وأما الأدلة من السنة ؛ فمنها ما رواه البخاري (6858) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لا يخفى عليكم ، إن الله ليس بأعور - وأشار بيده إلى عينه - وإن المسيح الدجال أعور العين اليمنى كأن عينه عنبة طافية ) . لا أدري إن كنت تعتبرين هذا الإجابة طويلة فأعتذر مقدما... |
#4
|
|||
|
|||
لا يا أختي ليست طويلة ،
أحسن الله إليكِ وزادك علمًا ومن بعد إذنك أضيف أمرًا استفدته من فترة لا بأس بها، لماذا لا نقول أنّها أعين إستنادًا لقول الله تعالى (( فإنّك بأعيننا )) . الجواب : هناك آية أشار الله سبحانه وتعالى فيها إلى المثنى بالجمع ، (( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما )). -------------- بقيَ السؤال عن النسخ ، فمن تعرف؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|