القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية للمجلة »
موقع الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني »
المحاضرات والدروس العلمية »
الخطب المنبرية الأسبوعية »
القناة العلمية »
فهرس المقالات »
فتاوى الشيخ الجديدة »
برنامج الدروس اليومية للشيخ »
كيف أستمع لدروس الشيخ المباشرة ؟ »
خارطة الوصول للمسجد »
تزكيات أهل العلم للشيخ ماهر القحطاني »
اجعلنا صفحتك الرئيسية »
اتصل بنا »
ابحث في مجلة معرفة السنن والآثار »
ابحث في المواقع السلفية الموثوقة »
لوحة المفاتيح العربية
البث المباشر للمحاضرات العلمية
دروس الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله والتي تنقل عبر إذاعة معرفة السنن والآثار العلمية حسب توقيت مكة المكرمة حرسها الله :: الجمعة|13:00 ظهراً| كلمة منهجية ثم شرح كتاب الضمان من الملخص الفقهي للعلامة الفوزان حفظه الله وشرح السنة للبربهاري رحمه الله :: السبت|19:00| شرح كشف الشبهات للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله :: الأحد|19:00 مساءً| شرح العقيدة الطحاوية لأبي العز الحنفي رحمه الله :: الاثنين|19:00 مساءً| شرح سنن أبي داود السجستاني:: الثلاثاء|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج وسنن أبي عيسى الترمذي رحمهما الله :: الأربعاء|19:00 مساءً| شرح الموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله :: الخميس|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام البخاري رحمه الله
 
جديد فريق تفريغ المجلة


العودة   مجلة معرفة السنن والآثار العلمية > السـاحة الإســلاميـــة > منـبر السنة النبوية والآثار السلفية > الأحاديث الصحيحة فقهها وشرحها
مشاركات اليوم English
نود التنبيه على أن مواعيد الاتصال الهاتفي بفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله، ستكون بمشيئة الله تعالى من الساعة الحادية عشرة صباحاً إلى الثانية عشرة والنصف ظهراً بتوقيت مكة المكرمة، وفي جميع أيام الأسبوع عدا الخميس و الجمعة، آملين من الإخوة الكرام مراعاة هذا التوقيت، والله يحفظكم ويرعاكم «رقم جوال الشيخ: السعودية - جدة 00966506707220».

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-07-2011, 12:32PM
أبو حمزة مأمون
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي فائدة في التفريق بين الحمّادين

قال الإمام الذهبي في السير في آخر الجزء السابع عند ترجمة حَمَّادُ بنُ زَيْدِ بنِ دِرْهَمٍ الأَزْدِيُّ ما نصه (7/466) :

اشْتَرَكَ الحَمَّادَانِ فِي الرِّوَايَةِ عَنْ كَثِيْرٍ مِنَ المَشَايِخِ ، وَرَوَى عَنْهُمَا جَمِيْعاً جَمَاعَةٌ مِنَ المُحَدِّثِيْنَ ، فَرُبَّمَا رَوَى الرَّجُل مِنْهُم عَنْ حَمَّادٍ ، لَمْ يَنْسِبْهُ ، فَلاَ يُعْرَفُ أَيُّ الحَمَّادَيْنِ هُوَ إِلاَّ بِقرِيْنَةٍ ، فَإِنْ عَرِيَ السَّنَدُ مِنَ القَرَائِنِ - وَذَلِكَ قَلِيْلٌ - لَمْ نَقطَعْ بِأَنَّهُ ابْنُ زَيْدٍ، وَلاَ أَنَّهُ ابْنُ سَلَمَةَ ، بَلْ نَتَرَدَّدُ، أَوْ نُقدِّرُه ابْنَ سَلَمَةَ ، وَنَقُوْلُ : هَذَا الحَدِيْثُ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، إِذْ مُسْلِمٌ قَدِ احْتَجَّ بِهِمَا جَمِيْعاً.

فَمِنْ شُيُوْخِهِمَا مَعاً : أَنَسُ بنُ سِيْرِيْنَ ، وَأَيُّوْبُ ، وَالأَزْرَقُ بنُ قَيْسٍ ، وَإِسْحَاقُ بنُ سُوَيْدٍ ، وَبُرْدُ بنُ سِنَانٍ، وَبِشْرُ بنُ حَرْبٍ ، وَبَهْزُ بنُ حَكِيْمٍ ، وَثَابِتٌ ، وَالجَعْدُ أَبُو عُثْمَانَ ، وَحُمَيْدٌ الطَّوِيْلُ ، وَخَالِدٌ الحَذَّاءُ ، وَدَاوُدُ بنُ أَبِي هِنْدٍ، وَالجُرَيْرِيُّ ، وَشُعَيْبُ بنُ الحَبْحَابِ ، وَعَاصِمُ بنُ أَبِي النَّجُوْدِ ، وَابْنُ عَوْنٍ ، وَعُبَيْدُ اللهِ بنُ أَبِي بَكْرٍ بنِ أَنَسٍ ، وَعُبَيْدُ اللهِ بنُ عُمَرَ ، وَعَطَاءُ بنُ السَّائِبِ ، وَعَلِيُّ بنُ زَيْدٍ ، وَعَمْرُو بنُ دِيْنَارٍ ، وَمُحَمَّدُ بنُ زِيَادٍ ، وَمُحَمَّدُ بنُ وَاسِعٍ، وَمَطَرٌ الوَرَّاقُ ، وَأَبُو جَمْرَةَ الضُّبَعِيُّ ، وَهِشَامُ بنُ عُرْوَةَ ، وَهِشَامُ بنُ حَسَّانٍ ، وَيَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ الأَنْصَارِيُّ ، وَيَحْيَى بنُ عَتِيْقٍ ، وَيُوْنُسُ بنُ عُبَيْدٍ.

وَحَدَّثَ عَنِ الحَمَّادَيْنِ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مَهْدِيٍّ ، وَوَكِيْعٌ، وَعَفَّانُ ، وَحَجَّاجُ بنُ مِنْهَالٍ ، وَسُلَيْمَانُ بنُ حَرْبٍ ، وَشَيْبَانُ ، وَالقَعْنَبِيُّ ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ مُعَاوِيَةَ الجُمَحِيُّ ، وَعَبْدُ الأَعْلَى بنُ حَمَّادٍ ، وَأَبُو النُّعْمَانِ عَارِمٌ ، وَمُوْسَى بنُ إِسْمَاعِيْلَ - لَكِنْ مَا لَهُ عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ سِوَى حَدِيْثٍ وَاحِدٍ - وَمُؤَمَّلُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ، وَهُدْبَةُ، وَيَحْيَى بنُ حَسَّانٍ ، وَيُوْنُسُ بنُ مُحَمَّدٍ المُؤَدِّبُ ، وَغَيْرُهُم .

وَالحُفَّاظُ المُخْتَصُّوْنَ بِالإِكثَارِ ، وَبِالرِّوَايَةِ عَنْ حَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ : بَهْزُ بنُ أَسَدٍ، وَحِبَّانُ بنُ هِلاَلٍ ، وَالحَسَنُ الأَشْيَبُ ، وَعُمَرُ بنُ عَاصِمٍ .

وَالمُخْتَصُّوْنَ بِحَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، الَّذِيْنَ مَا لَحِقُوا ابْنَ سَلَمَةَ ، فَهُم أَكْثَرُ وَأَوضَحُ :

كَعَلِيِّ بنِ المَدِيْنِيِّ ، وَأَحْمَدَ بنِ عَبْدَةَ ، وَأَحْمَدَ بنِ المِقْدَامِ ، وَبِشْرِ بنِ مُعَاذٍ العَقَدِيِّ ، وَخَالِدِ بنِ خِدَاشٍ ، وَخَلَفِ بنِ هِشَامٍ ، وَزَكَرِيَّا بنِ عَدِيٍّ ، وَسَعِيْدِ بنِ مَنْصُوْرٍ ، وَأَبِي الرَّبِيْعِ الزَّهْرَانِيِّ ، وَالقَوَارِيْرِيِّ ، وَعَمْرِو بنِ عَوْنٍ ، وَقُتَيْبَةَ بنِ سَعِيْدٍ ، وَمُحَمَّدِ بنِ أَبِي بَكْرٍ المُقَدَّمِيِّ ، وَلُوَيْنَ ، وَمُحَمَّدِ بنِ عِيْسَى بنِ الطَّبَّاعِ ، وَمُحَمَّدِ بنِ عُبَيْدِ بنِ حِسَابٍ ، وَمُسَدَّدٍ ، وَيَحْيَى بنِ حَبِيْبٍ ، وَيَحْيَى بنِ يَحْيَى التَّمِيْمِيِّ ، وَعِدَّةٍ مِنْ أَقْرَانِهِم .

فَإِذَا رَأَيتَ الرَّجُلَ مِنْ هَؤُلاَءِ الطَّبَقَةِ قَدْ رَوَى عَنْ حَمَّادٍ وَأَبْهَمَهُ، عَلِمتَ أَنَّهُ ابْنُ زَيْدٍ، وَأَنَّ هَذَا لَمْ يُدرِكْ حَمَّادَ بنَ سَلَمَةَ، وَكَذَا إِذَا رَوَى رَجُلٌ مِمَّنْ لَقِيَهُمَا، فَقَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، وَسَكَتَ، نَظَرَتَ فِي شَيْخِ حَمَّادٍ مَنْ هُوَ؟ فَإِنْ رَأَيتَهُ مِنْ شُيُوْخِهِمَا عَلَى الاشْتِرَاكِ، تَردَّدْتَ، وَإِنْ رَأَيتَه مِنْ شُيُوْخِ أَحَدِهِمَا عَلَى الاخْتِصَاصِ وَالتَّفرُّدِ، عَرَفْتَه بِشُيُوْخِه المُخْتَصِّيْنَ بِهِ، ثُمَّ عَادَةُ عَفَّانَ لاَ يَرْوِي عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ إِلاَّ وَيَنسِبُهُ، وَرُبَّمَا رَوَى عَنْ حَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ فَلاَ يَنسِبُهُ، وَكَذَلِكَ يَفْعَلُ حَجَّاجُ بنُ مِنْهَالٍ، وَهُدْبَةُ بنُ خَالِدٍ.

فَأَمَّا سُلَيْمَانُ بنُ حَرْبٍ، فَعَلَى العَكْسِ مِنْ ذَلِكَ، وَكَذَلِكَ عَارِمٌ يَفْعَلُ، فَإِذَا، قَالاَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، فَهُوَ ابْنُ زَيْدٍ، وَمَتَى قَالَ مُوْسَى التَّبُوْذَكِيُّ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، فَهُوَ ابْنُ سَلَمَةَ، فَهُوَ رِوَايَتُهُ - وَاللهُ أَعْلَمُ -.

وَيَقَعُ مِثْلُ هَذَا الاشْتِرَاكِ سَوَاءً فِي السُّفْيَانَيْنِ ، فَأَصْحَابُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ كِبَارٌ قُدَمَاءُ ، وَأَصْحَابُ ابْنِ عُيَيْنَةَ صِغَارٌ ، لَمْ يُدْرِكُوا الثَّوْرِيَّ ، وَذَلِكَ أَبْيَنُ ، فَمَتَى رَأَيتَ القَدِيْمَ قَدْ رَوَى ، فَقَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، وَأَبْهَمَ ، فَهُوَ الثَّوْرِيُّ ، وَهُمْ كَوَكِيْعٍ ، وَابْنِ مَهْدِيٍّ ، وَالفِرْيَابِيِّ ، وَأَبِي نُعَيْمٍ .

فَإِنَّ رَوَى وَاحِدٌ مِنْهُم عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ بَيَّنَهُ ، فَأَمَّا الَّذِي لَمْ يَلْحَقِ الثَّوْرِيَّ ، وَأَدْرَكَ ابْنَ عُيَيْنَةَ ، فَلاَ يَحْتَاجُ أَنْ يَنْسِبَهُ ، لِعَدَمِ الإِلْبَاسِ ، فَعَلَيْكَ بِمَعْرِفَةِ طَبَقَاتِ النَّاسِ .ا.هـ



قال الرامهرمزي في المحدث الفاصل ص 284:
إذا قال عارم حدثنا حماد فهو حماد بن زيد وكذلك سليمان بن حرب واذا قال التبوذكي حدثنا حماد فهو حماد بن سلمة وكذلك الحجاج بن منهال وإذا قال عفان ثنا حماد أمكن أن يكون أحدهما

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بشار ; 02-07-2011 الساعة 04:05PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin®, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd