#1
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم أحبَّك الله الذِّي أحببتنا من أجله إن كنت كذلك وجزاكم الله خير؛ إي هذا قيَّد هذا يدلُّ أنَّه مُتابعٌ لأنَّه قال: ’’ إذا سافرتَ أدعُ ‘‘، وهذا صحيح لأنَّ الحاضر ما وُجِدَ فيه دليلٌ في عهد النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم حاضرٌ يدعو لحاضرٍ؛ كما هو مَنْزِعُ مالك في النَّهي عن تكرار الجماعة في المسجد،ما مَنْزِعُهُ؟، في المدوَّنةِ قال (( حَرَامٌ تِكْرَارُ الْجَمَاعَةِ فِي مَسْجِدٍ وَاحِدٍ ))، لم يجد في زمن الصَّحابة أن مُفْتَرِضٌ يأتَمُّ بِفُتْرَضٍ في مسجد الحيِّ، فأنكر ذلك وقال "حرام -في المدوَّنة-تكرارُ الجماعةِ".شكر من المغرب وتعليق الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله على حكم طلب الدعاء من الآخرين درس شرح لموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله :: كتاب الحج للتحميل من [ هنا ] تفريغ الأخت الفاضلة: أم أروى -حفظها الله- سائل من المغرب ’’ نحبكم في الله ‘‘ إذا سافرت فادعُ لنا ونفس المنْزِعُ نقوله ما دام أنَّك لم تَرِدْ عن السَّلف أنَّ الواحد منهم يأتي إلى أفضلهم بعد الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم كأبي بكر، "يا أبا بكر أدعُ لي"، ما ورد، فلماذا الآن يعتاده النَّاس؟، هذا شيءٌ ما اعتاده السَّلف كلَّما كان عند المفارقة "تريد شيء؟"، يقول "نعم"، "ما هو؟"، "الدُّعاء"؛ نعم لو كان مسافرًا فأمُّ سلمه كانت إذا رأت إنسانًا مسافرًا قالت (( أَدْعُ لِي )) لما جاء عن ابن عمر عند البيهقي (( ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ لَا تُرَدُّ، دَعْوَةُ الْمُسَافِرِ –منها-وَدَعْوَةُ الصَّائِمِ حِينَ يُفْطِرُ وَدَعْوَةُ الوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ ))كما عند البيهقي،نعم. التعديل الأخير تم بواسطة أم سلافة ; 04-01-2011 الساعة 04:50AM سبب آخر: تعديل أخطاء في التفريغ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|