|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم سؤال من المغرب ظهر هذه الأيام شباب يذهب في الكلام في مسألة جنس العمل ويتركون خيراً كثيراً، فما هي توجيهاتكم لهم ؟ أجاب الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله آخر درس من شرح كتاب لمعة الإعتقاد لابن قدامة المقدسي رحمه الله الأحد 13/ذي القعدة/1430هـ الموافق 2/11/2009م للاستماع للفتوى أنقر [ هنا ] تفريغ الجواب: أيُّ طرح بين أهل الحديث مؤدَّاه إلى فتنة، نعم فالسبب هو الإحجام إن كانوا أصحاب حق؛ لأنَّ كلام السلف قليلٌ كثيرُ البركة، فإذا طُرح تجتمع القلوب؛ فحينئذٍ ينبغي ترك أي مقالة تؤدِّي إلى فُرقة، فيجتمعوا على كلام السلف فما المانع أن يقولوا: (( الإيمان قولٌ وعملٌ يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية )) وقد قال البخاري: (( راجعت أو شاهدت أَلْفَ شيخٍ كلهم يقول بذلك )). ثم يفسِّر إن شاء أن يُفسِّر ويُقرِّب المعنى بما فسَّره شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز وتبعه تلميذه على ذلك الشيخ صالح الفوزان (( أنّ الإيمان منه ما هو شرط صحَّة ومنه ما هو شرط)) إيش؟
أحد الحاضرين: كمال. الشيخ: كمال. شرط الصحَّة: شهادة أن لا إله إلا الله، و (كلمة غير مفهومة) أن يكفّر بترك الصلاة. وشرط الكمال: ينقسم إلى: * كمال واجب كشهود صلاة الجماعة. * كمال مستحب كقيَّام الليل. * وأنه لا بد أن يظهر أثر العمل على الجوارح حتى يكون الإيمان صادقاً. وهو يشرح نعم، فليترك أي كلمة تؤدِّي إلى ما لا تُحمد عقباه إلا العالم الذي يجتمع الناس عليه فله أن يصطلح الشيء الذي لا يُخالف أهل العلم إذا كان إصطلاحه هذا لا إيش؟ يعود على النص بالإبطال نعم إذا ما كان يعود على النص بالإبطال. التعديل الأخير تم بواسطة أم سلافة ; 26-04-2011 الساعة 06:07PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|