[رد علمي] بعد فرية المفتري في منتديات ( كل التلفيين ) أقول : الوالد الشيخ ربيع ( نجم تلألأ ) .

[أم العبدين الجزائرية]

بعد فرية المفتري في منتديات ( كل التلفيين ) أقول : الوالد الشيخ ربيع ( نجم تلألأ ) .

( 1 )

بعد فرية المفتري الأثيم المدعو " ابو الزبير " ... في مقالته المعنونة تحت اسم : ( مشاركة الشيخ ربيع المدخلي في اتفاقيات أهل الأهواء والبدع حول " الوحدة الوطنية " ) !!! ... والمنشورة في منتديات ( كل التلفيين ) .

أقول وبالله التوفيق :

كذبت ورب الكعبة أيها الأفاك الأثيم .

بل كان العلامة الشيخ / ربيع بن هادي المدخلي ، حفظه الله تعالى .. نجم تلألأ في سماء العزة والإباء والصدق والشرف .
بل كان العلامة الشيخ / ربيع بن هادي المدخلي "حفظه الله تعالى " .
نجم الحوار في ( الحوار الوطني السعودي ) الأول " والذي عقد في مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض في الفترة من 15 ـ 18 / 4 / 1424هـ ـ 15 ـ 18 / 6 / 2003 م

وقد بدأ " حفظه الله تعالى " كلمته عن الرافضة وأغلظ عليهم القول ، واستمر يتكلم على الرافضة حتى انتهى .

ولقن ( بني قطب وسرور وبن لابد ) درساً عظيماً في فقه الواقع والسياسية الشرعية .

أخيراً أقول : لهذا الدعي المفتري ..

والله إنّ المرء ليبهر إعجاباً بـ ( حكمة ودقة وموقف ) الشـــيخ الوالد ربيع أبي محمد المدخلي " حفظه الله ورعاه " .

عندما استجاب لدعوة ولي الأمر .. .. ..

ومن ثم ... نكس راية أهل البدعة ، بل أصحاب الملل الأخرى الذين جلسوا على مائدة الحوار ، وكان كما عهدناه صريحاً فصيحاً في الحق لا يتلجلج ولا يتردد خصوصاً إذا رأى رؤوس أهل البدع ترتفع ، وتعجباً من موقف أولئك القوم الّذين رحبوا بالحوار والجلوس مع المبتدع بل مع الملل الأخرى ...

فلله دره ... ثم دره ... ثم دره .

ربيعٌ ربيعٌ أَمَا تَسْـأَمون .. .. .. أَمَا ثَمَّ شيخٌ سـوى المدخلي

فليتك تعرفُ قدرَ الربيـعِ .. .. .. ولكـــن جهلتَ فلم تعدلِ
تهلهل شعري بذكر الربيع .. .. .. ففاح عبيـــراً ولم يُجْهَلِ
أحبُّ الربيعَ ونهجَ الربيـع .. .. .. وكلَّ ربيــــعٍ فلا تعذلِ
تحمَّلَ ما لا يطيقُ الرِّجـالُ .. .. .. إلى ذِرْوَة المجد كـم يعتلي
أجاد الجهــادَ ودَلَّ العبادَ .. .. .. لفعل الســـدادِ بقولٍ جَلي
شــــجاعٌ أبيٌّ وبرٌّ تقيٌّ .. .. .. ونجــمٌ مضيٌّ يُرَى من علِ
تألَّقَ فالناسُ دون الربيــعِ .. .. .. كجيدٍ تَعَطَّلَ منه الحُلــــي
يســـيرُ لدحر العدا مفرَداً .. .. .. وإن رافقــــوه ففي الأوَّلِ


سحاب السلفية