السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد في درس الإثنين 29 ربيع الثاني 1432 هجري في معرض الإجابة عن الأسئلة ، في الجواب عن سؤال أخت تستفسر عن قراءة القرآن لتسهيل الولادة .
فكان من الجواب أن الرقية قد تكون بالتجربة ، طالما أن النبيّ - صلّى الله عليه وسلّم - قال للصحابة اعرضوا علي رقاكم لا بأس في الرقى ما لم يكن فيه شرك .
فتذكرت أمرًا سمعت به من قبل وقد اشتهر بين النّاس وهو أنّ طبيبًا
يداوي النّاس بالتسبيح ، فيقول لمن معه مرض بالأذن سبّح الله باسم السميع ، وقد قال أنّه ثبت الشفاء لعديد من المرضى بالتجربة .
فهل هذا ينطبق عليه ما ينطبق على الرقى ؟ فيكون مباحًا أم نحكم عليه بأنّه بدعة ؟
وجزاكم الله خيرًا .
هذا هو نص الموضوع عن التداوي بالتسبيح لو أردتم معاينته فضيلتكم .
اقتباس:
أسماء الله الحسنى
اكتشف الدكتور ابراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومتري أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقةا لمختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الانسان اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الإنسان واستطاع الدكتور ابراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكراسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل الدكتور ابراهيم إلى ما يلي : ويشير الدكتور إلى أنه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والبصير والوهاب وخلال 10 دقائق تم الشفاء وزوال احمرار العين ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية أيضاً , وقد اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ,ومن هذه الآيات قوله تعالى (فيه شفاء للناس)
|