القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية للمجلة »
موقع الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني »
المحاضرات والدروس العلمية »
الخطب المنبرية الأسبوعية »
القناة العلمية »
فهرس المقالات »
فتاوى الشيخ الجديدة »
برنامج الدروس اليومية للشيخ »
كيف أستمع لدروس الشيخ المباشرة ؟ »
خارطة الوصول للمسجد »
تزكيات أهل العلم للشيخ ماهر القحطاني »
اجعلنا صفحتك الرئيسية »
اتصل بنا »
ابحث في مجلة معرفة السنن والآثار »
ابحث في المواقع السلفية الموثوقة »
لوحة المفاتيح العربية
البث المباشر للمحاضرات العلمية
دروس الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله والتي تنقل عبر إذاعة معرفة السنن والآثار العلمية حسب توقيت مكة المكرمة حرسها الله :: الجمعة|13:00 ظهراً| كلمة منهجية ثم شرح كتاب الضمان من الملخص الفقهي للعلامة الفوزان حفظه الله وشرح السنة للبربهاري رحمه الله :: السبت|19:00| شرح كشف الشبهات للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله :: الأحد|19:00 مساءً| شرح العقيدة الطحاوية لأبي العز الحنفي رحمه الله :: الاثنين|19:00 مساءً| شرح سنن أبي داود السجستاني:: الثلاثاء|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج وسنن أبي عيسى الترمذي رحمهما الله :: الأربعاء|19:00 مساءً| شرح الموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله :: الخميس|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام البخاري رحمه الله
 
جديد فريق تفريغ المجلة


العودة   مجلة معرفة السنن والآثار العلمية > سـاحـة المجتمع والأسرة السلفية > منبر الأسرة والمجتمع السلفي
مشاركات اليوم English
نود التنبيه على أن مواعيد الاتصال الهاتفي بفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله، ستكون بمشيئة الله تعالى من الساعة الحادية عشرة صباحاً إلى الثانية عشرة والنصف ظهراً بتوقيت مكة المكرمة، وفي جميع أيام الأسبوع عدا الخميس و الجمعة، آملين من الإخوة الكرام مراعاة هذا التوقيت، والله يحفظكم ويرعاكم «رقم جوال الشيخ: السعودية - جدة 00966506707220».

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 12-04-2010, 07:22PM
الصورة الرمزية أم العبدين الجزائرية
أم العبدين الجزائرية أم العبدين الجزائرية غير متواجد حالياً
مفرغة صوتيات - وفقها الله -
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 848
31 بيان ضعف الاستعاذة في الصلاة بلفظ"أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" للإمام الألباني .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بيان ضعف الاستعاذة في الصلاة بلفظ"أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" للإمام الألباني

----------------------------
بيان ضعف الاستـعـاذة بلفـظ : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" في الصلاة
قال الإمام الألباني - رحمه الله- في كتابة:" تمام المنة في التعليق على فقه السنة":
قوله - أي سيد سابق- قوله في الاستعاذة:"وقال ابن المنذر: جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول قبل القراءة: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم"
قلت - أي الإمام الألباني- لم أقف على هذا في شيء من كتب السنة المعروفة، إلا ما في " مراسيل أبي داود" عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ، فذكره.
وهذا مع ضعفه لأنه من مراسيل الحسن البصري، فليس فيه أن هذه الصيغة كانت في الصلاة، فالأفضل أن يستعيذ بما في حديث جبير بن مطعم، وأن يزيد أحياناً: "السميع العليم" كما ورد في بعض الأحاديث مثل حديث أبي سعيد الخدري عند أبي داود والترمذي وغيرهما بسند حسن، وهما مخرجان في "الإرواء" (342) ولم يذكر البيهقي في الباب غيرهما».
أما الصيغة الصحيحة التي أشار إليها الشيخ فقد بيّنها في كتابه:" صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم".
قال - رحمه الله- « ثم كان صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله تعالى فيقول:" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه" وكان أحياناً يزيد فيه فيقول:"أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان . . ." ثم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم» ا.ﻫ.
وللفائدة:
المعاني اللغوية ل همز ونفخ ونفث الشيطان
الهمز معناه الجُنون
والنفخ معناه الكبْر
نَفَخَ الشَّيْطَانُ فِي أَنْفِهِ" : عَظَّمَهُ فِي نَفْسِهِ.
النَفْخ مصدر والفخر والكِبْر يقال رجلٌ ذو نَفْخٍ.
وانتفخ الشيءُ علا وارتفع. وربَّما قالوا انتفخ النهار أي علا. وفلانٌ تكبَّر وتعظَّم
والنفث معناه الشِّعْرُ
قال أَبو عبيد : وإِنما سمي النَّفْثُ شِعْراً لأَنه كالشيء يَنْفُثُه الإِنسانُ من فيه, مِثل الرُّقْية
قال السندي رحمه الله في شرحه سنن ابن ماجه
( من همزه ) ‏
‏كل من الثلاثة بفتح فسكون ‏
‏( المؤتة ) ‏
‏بضم الميم وهمزة مضمومة وقيل بلا همز بعدها مثناة فوقية نوع من الجنون والصرع يعتري الإنسان فإذا أفاق عاد إليه كمال العقل كالسكران وقيل ختف + به الشيطان وقيل هو الجنون من الهمزة بمعنى النخس والدفع ‏
‏قوله ( ونفثه الشعر ) ‏
‏فإنه ينفثه من فيه كالرقبة والمراد الشعر المذموم وإلا فقد جاء أن من الشعر لحكمة ‏
‏ونفخه الكبر ‏
‏بكسر فسكون أي التكبر وهو أن يصير الإنسان معظما كبيرا عند نفسه ولا حقيقة له إلا مثل أن الشيطان نفخ فيه فانتفخ فرأى انتفاخه مما يستحق به التعظيم مع أنه على العكس . ‏انتهى
وفي ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ) الآتي
( من همزه ) ‏
‏بدل اشتمال أي وسوسته ‏
‏( ونفخه ) ‏
‏أي كبره المؤدي إلى كفره ‏
‏( ونفثه ) ‏
‏أي سحره .
قال الطيبي : النفخ كناية عن الكبر كأن الشيطان ينفخ فيه بالوسوسة فيعظمه في عينه ويحقر الناس عنده .
والنفث عبارة عن الشعر لأنه ينفثه الإنسان من فيه كالرقية انتهى وقيل من نفخه أي تكبره يعني مما يأمر الناس به من التكبر , ونفثه مما يأمر الناس بإنشاد الشعر المذموم مما فيه هجو مسلم أو كفر أو فسق ,
وهمزه أي من جعله أحدا مجنونا بنخسه وغمزه كذا في المرقاة قال السيوطي في قوت المغتذي : من همزه فسر في الحديث بالموتة وهي شبه الجنون ونفخه فسر بالكبر ونفثه فسر بالشعر .
قال ابن سيد الناس : وتفسير الثلاثة بذلك من باب المجاز انتهى . قلت قد جاء هذا التفسير في حديث جبير بن مطعم عند أبي داود. ‏انتهى
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin®, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd