القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية للمجلة »
موقع الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني »
المحاضرات والدروس العلمية »
الخطب المنبرية الأسبوعية »
القناة العلمية »
فهرس المقالات »
فتاوى الشيخ الجديدة »
برنامج الدروس اليومية للشيخ »
كيف أستمع لدروس الشيخ المباشرة ؟ »
خارطة الوصول للمسجد »
تزكيات أهل العلم للشيخ ماهر القحطاني »
اجعلنا صفحتك الرئيسية »
اتصل بنا »
ابحث في مجلة معرفة السنن والآثار »
ابحث في المواقع السلفية الموثوقة »
لوحة المفاتيح العربية
البث المباشر للمحاضرات العلمية
دروس الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله والتي تنقل عبر إذاعة معرفة السنن والآثار العلمية حسب توقيت مكة المكرمة حرسها الله :: الجمعة|13:00 ظهراً| كلمة منهجية ثم شرح كتاب الضمان من الملخص الفقهي للعلامة الفوزان حفظه الله وشرح السنة للبربهاري رحمه الله :: السبت|19:00| شرح كشف الشبهات للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله :: الأحد|19:00 مساءً| شرح العقيدة الطحاوية لأبي العز الحنفي رحمه الله :: الاثنين|19:00 مساءً| شرح سنن أبي داود السجستاني:: الثلاثاء|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج وسنن أبي عيسى الترمذي رحمهما الله :: الأربعاء|19:00 مساءً| شرح الموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله :: الخميس|19:00 مساءً| شرح صحيح الإمام البخاري رحمه الله
 
جديد فريق تفريغ المجلة


العودة   مجلة معرفة السنن والآثار العلمية > السـاحة الإســلاميـــة > منـبر السنة النبوية والآثار السلفية > الأحاديث الصحيحة فقهها وشرحها
مشاركات اليوم English
نود التنبيه على أن مواعيد الاتصال الهاتفي بفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله، ستكون بمشيئة الله تعالى من الساعة الحادية عشرة صباحاً إلى الثانية عشرة والنصف ظهراً بتوقيت مكة المكرمة، وفي جميع أيام الأسبوع عدا الخميس و الجمعة، آملين من الإخوة الكرام مراعاة هذا التوقيت، والله يحفظكم ويرعاكم «رقم جوال الشيخ: السعودية - جدة 00966506707220».

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-12-2005, 06:00AM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي شرح كتاب الإيمان من سنن النسائي لأسد السنة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز


بسم اللــه الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا وحبيبنا محمد بن عبدالله صلوات ربي وسلامه عليه وعلى أله وصحبه أجمعين

فهذه تقريرات وتعليقات
لشيخنا العلامة أسد السنة
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى

على كتاب
الإيمان من سنن النسائي


ومع الجزء الأول

كتاب الإيمان وشرائعه



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنن النسائي
طعم الإيمان
- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أخبرنا جرير عن منصور عن طلق بن حبيب، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
-ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان وطعمه: أن يكون الله عز وجل ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب في الله وأن يبغض في الله وأن توقد نار عظيمة فيقع فيها أحب إليه من أن يشرك بالله شيئا.
.

قال الشيخ العلامة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :

وهذا أخرجه الشيخان لكن هذا فيه زيادة {وطعمه}

وفي الصحيحين {ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن بعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار} .
المعني مثل ماذكره المؤلف وهي زيادة {وطعمه}
وفي الحديث الآخر حديث العباس بن عبدالمطلب عند مسلم {ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولا} .أ.هـ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنن النسائي
باب نعت الإسلام
- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: حدثنا النضر بن شميل قال: أخبرنا كهمس بن الحسن قال: حدثنا عبد الله بن بريدة عن يحيى بن يعمر، أن عبد الله بن عمر قال: حدثني عمر بن الخطاب قال:
-بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه، ثم قال: يا محمد، أخبرني عن الإسلام ؟
قال: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا.
قال: صدقت !
فعجبنا إليه، يسأله ويصدقه،
ثم قال: أخبرني عن الإيمان ؟
قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر كله خيره وشره.
قال: صدقت !
قال: فأخبرني عن الإحسان ؟
قال: أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
قال: فأخبرني عن الساعة ؟
قال: ما المسؤل عنها بأعلم بها من السائل،
قال: فأخبرني عن إماراتها ؟
قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان.
قال عمر: فلبثت ثلاثا ثم قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عمر، هل تدري من السائل ؟
قلت: الله ورسوله أعلم ؟
قال: فإنه جبريل عليه السلام، أتاكم ليعلمكم أمر دينكم.
قال الشيخ العلامة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :

عبر عن الإسلام بالأعمال الظاهرة .

وعبر عن الإيمان بالأعمال الباطنه .

وماذاك إلا لأن الإسلام هو الخضوع لله والإنقياد لشرعه فلهذا سمى إسلاماً لأنه خضوع ظاهر بالشهادتين والصلاة والزكاة والصيام والحج فـالذي أدى هذه فقد خضع لله وإنقاد لشرعـه وأظـهر دينه .

لكن هذا الإنقياد لابد معه من الإيمان الباطني .

ولهذا جاء تعريف الإيمان :-أن تؤمن بالله وملائكته وكتبة ورسله واليوم الآخر وبالقدر
فلايتم ذاك الإسلام إلا بهذا الإيمان .

فمن أتى بهما فهو مسلم مؤمن ومن لم يأت إلا بالأول فهو منافق يتظاهر بالإسلام ولكن قلبه مريض ليس بمؤمن فهذا يكون كافراً أشد من الكافر المعلن .

ولا يتم إسلام العبد حتى يأتي بالإيمان والإسلام جميعاً .

الإيمان الباطن الإيمان بالله وأنه ربه ومعبوده الحق والإيمان بالملائكة والكتب والرسل واليوم الآخر وبالقدر خيرة وشره .
وإذا أتى بالأحسان كمل .

صار إيماناً ظاهراً باطناً ثم أحسن مع هذا بأن عبد الله كأنه يراه فإن لم يكن يراه فإنه يراه يكون هذا أكمل .
يكون عمله حين إذ أكمل وأتم بإستحضاره أنه يرى الله أو بإستحضاره أن الله يراه ويشاهده .أ.هـ

هنا ينتهي الجزء الأول

ولنا لقاء إن شاء الله مع الجزء الثاني
ونسأل الله أن يرحم ويغفر لشيخنا ويجزيه خير الجزاء
وصلى الله وسلم علي نبينا محمد وعلى آله صحبه أجمعين


التعديل الأخير تم بواسطة فهد بن محمد الجدعاني ; 15-06-2006 الساعة 08:55PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-01-2006, 01:14AM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي


بسم اللــه الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا وحبيبنا محمد بن عبدالله صلوات ربي وسلامه عليه وعلى أله وصحبه أجمعين

فهذه تقريرات وتعليقات
لشيخنا العلامة أسد السنة
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى

على كتاب
سنن النسائي


ومع الجزء الثاني
من التعليقات النفيسة
على
كتاب الإيمان شرائعه

التعليق الثالث :-
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنن النسائي
باب صفة الإيمان والإسلام
- أخبرنا محمد بن قدامة بن جرير، عن أبي فروة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة وأبي ذر قالا:
-كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس بين ظهراني أصحابه، فيجيء الغريب فلا يدري أيهم هو حتى يسأل، فطلبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نجعل له مجلسا يعرفه الغريب إذا أتاه، فبنينا له دكانا من طين كان يجلس عليه، وإنا لجلوس ورسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلسه إذ أقبل رجل أحسن الناس وجها، وأطيب الناس ريحا، كأن ثيابه لم يمسها دنس حتى سلم في طرف البساط فقال: السلام عليك يا محمد.
فرد عليه السلام قال: أدنو يا محمد.
قال: ادنه، فما زال يقول أدنو مرارا، ويقول له ادن حتى وضع يده على ركبتي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال: يا محمد، أخبرني ما الإسلام؟
قال: الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتحج البيت، وتصوم رمضان.
قال: إذا فعلت ذلك فقد أسلمت.
قال: نعم
قال: صدقت، فلما سمعنا قول الرجل صدقت أنكرناه.
قال: يا محمد أخبرني ما الإيمان
قال: الإيمان؟ بالله، وملائكته، والكتاب، والنبيين، وتؤمن بالقدر،
قال: فإذا فعلت ذلك فقد آمنت،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم،
قال: صدقت
قال: يا محمد أخبرني ما الإحسان؟
قال: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
قال: صدقت، قال: يا محمد، أخبرني متى الساعة؟
قال: فنكس فلم يجبه شيئا، ثم أعاد فلم يجبه شيئا، ثم أعاد فلم يجبه شيئا،
ورفع رأسه فقال: ما المسئول عنها بأعلم من السائل، ولكن لها علامات تعرف بها إذا رأيت الرعاء البهم يتطاولون في البنيان ورأيت الحفاة العراة ملوك الأرض ورأيت المرأة تلد ربها، خمس لا يعلمها إلا الله {إن الله عنده علم الساعة } إلى قوله { إن الله عليم خبير} ثم قال: لا، والذي بعث محمدا بالحق هدا وبشيرا، ما كنت أعلم به من رجل منكم، وإنه لجبريل عليه السلام نزل في صورة دحية الكلبي.
قال شيخ الإسلام وحبر الأمة وياقوتة الفقهاء وبارعة المحدثين
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
:-

الحديث في الصحيحين.
في صحيح مسلم عن عمر ، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة له طرق آخرى .
حديث عظيم مشهور حديث سؤال جبرائيل عليه الصلاة والسلام لكن هذا الحديث من طريق أبي فروة .
والله بعث جبرائيل ليستفيد الناس .
لما جلس صلى الله عليه وسلم بين أصحابه لم يسألوا ، أرسل الله جبرائيل لهذه الفائدة العظيمة بيْن مرتبة الإسلام والإيمان و الإحسان .
فــالإسلام للأعمال الظاهرة لأنها تتــضمن الخضوع للــه والانقياد لأمــره وسميت إسلاماً لما فيها من الانقياد بالشهادتين والصلاة والزكاة والصوم والحج وسائر الأعمال الظاهرة كلها يقال له إسلام .
وسمي ما يتعلق بالباطن إيماناً لأنه يتعلق بالقلوب .

ثم ذكر أشراط الساعة فما كان بالأعمال الظاهرة صار ألصق بالإسلام ، وما كان أخص بالقلوب صار ألصق بالإيمان ، من خوف الله ومحبته وتعظيمه والإخلاص له ونحو ذلك .
ولا إسلام إلاَ بالإيمان ، ولا إيمان إلاَ بالإسلام ، لا يقبل هذا إلاَ بهذا ، فمن فقد الإيمان صار منافقاً ومن فقد الإسلام ما صار مسلماً حتى يظهر الإسلام فلابد منهما ، لابد من إسلام ظاهر و إيمان باطن .
الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر والإيمان بكل ما أخبر به جل وعلا ورسوله ومع الإسلام الظاهر الذي هو شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله و إقام الصلاة والزكاة والصوم والحج وسائر الأعمال الظاهرة من جهاد وغيره .
كله داخل في الإسلام والإيمان .
ولهذا إذا أطلق أحدهما دخل فيه الآخر مثل قوله تعالى ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ( يدخل فيه الإيمان وكقوله صلى الله عليه وسلم { الأيمان بضع وسبعون شعبة } يدخل فيه الإسلام .
فإذا أطلق أحدهما دخل فيه الآخر .أ.هـ


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنن النسائي
تأويل قوله عز وجل { قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا}
- أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد وهو ابن ثور قال معمر: وأخبرنا الزهري عن عامر بن سعد بن أبي وقا صلى الله عليه وسلم، عن أبيه قال:
-أعطى النبي صلى الله عليه وسلم رجالا ولم يعط رجلا منهم شيئا، قال سعد: يا رسول الله، أعطيت فلانا وفلانا ولم تعط فلانا شيئا، وهو مؤمن؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أو مسلم حتى أعاد سعد ثلاثا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: أو مسلم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: إني لأعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم لا أعطيه شيئا، مخافة أن يكبوا في النار على وجوههم.
- أخبرنا عمرو بن منصور قال: حدثنا هشام بن عبد الملك قال: حدثنا سلام بن أبي مطيع قال: سمعت معمر عن الزهري، عن عامر بن سعيد، عن سعد
-أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قسم قسما فأعطى ناسا ومنع آخرين، فقلت: يا رسول الله، أعطيت فلانا ومنعت فلانا وهو مؤمن؟ قال: لا تقل مؤمن، وقل مسلم. قال ابن شهاب: {قالت الأعراب آمنا}.
- أخبرنا قتيبة قال: حدثنا حماد عن عمرو، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن بشر بن سحيم
-أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن ينادي أيام التشريق: أنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن وهي أيام أكل وشرب.

التعليق الرابع:-
باب
تأويل قوله تعالى (قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا).
( بعد أحاديث الباب )
قال شيخ الإسلام وحبر الأمة الفقيه العلامة
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الباري سبحانه
يتألفهم صلى الله عليه وسلم
ناس أعطاهم الله الغنى في قلوبهم والإيمان والتقوى ما تهمهم الدنيا
وناس يهمهم هذا الأمر فيعطيهم صلى الله عليه وسلم تاليفاً لقلوبهم مخافة عليهم من الردة والكفر اللهم صلى على محمد صلى الله عليه وسلم

وقوله في الحديث الثاني عن سعد ...وقالت الأعراب آمنا ) :- هذا يدل على التفرقة بين الإسلام والإيمان عند الأقتران والنبي صلى الله عليه وسلم عرف من حاله أنه مسلم وليــس بمؤمن يعني ضعيف الإيمان
من أظهر الإسلام وعنده ضعف في الإيمان يسمى مسلماً فإذا أستكمل الإيمان صار مسلماً مؤمناً
وإذا أطلق أحدهما دخل فيه الآخر
(قالت الأعراب آمنا .....)عندهم نقص ولهذا كرر عليهم النبي صلى الله عليه وسلم لما قال : مؤمن قال:- أو مسلم
ثم بيَن أنه يعطي العطايا يتألف الناس يتألف من كان مسلماً ليس بكامل الإيمان مخافة أم يرتد عن دينه .
مخافة أن يقع في شر من بخله وشحه وحرصه .أ.هــ

وإلى هنا ينتهي الجزء الثاني من التعليق على كتاب الإيمان
لشيخنا العلامة الإمام
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وغفرله

التعديل الأخير تم بواسطة فهد بن محمد الجدعاني ; 28-01-2006 الساعة 01:21AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-06-2006, 08:11PM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي التعليق على حديث أمرالنبي أن ينادي أيام التشريق أنه لايدخل الجنة إلا نفس مؤمنه


بسم اللــه الرحمن الرحيم

ومع الجزء الثالث
من التعليقات النفيسة
على
كتاب الإيمان شرائعه

التعليق الخامس :-


قال شيخ الإسلام وحبر الأمة وياقوتة الفقهاء وبارعة المحدثين
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
:-

التعليـــــــق الخامس :-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الإيمان من سنن النسائي
- أخبرنا قتيبة قال: حدثنا حماد عن عمرو، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن بشر بن سحيم
-أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن ينادي أيام التشريق: أنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن وهي أيام أكل وشرب.

قال الشيخ العلامة الحجة ريحانة العلماء رحمه الله تعالى :-
يعني أيام التشريق أيام أكل وشرب ونحر كذلك 0
{ أمره أن ينادي أيام التشريق أنه لايدخل الجنة إلا نفس مؤمنه }
المسلم قد يكون عنده معاصى قد يحبس عن الجنة وقت ثم يدخل الجنة يعنى المؤمن الذى كمل إيمانه يدخل الجنة من أول وهله0
أما المسلم فقد يكون عنده معاصي فيوقف كما قال تعالى < فيغفر مادون ذلك لمن يشاء > قد يعفى عنه ويدخل الجنة وقد يعذب على قدر معاصيه0

{سؤال من أحد الطلبة وهو فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي } هل المقصود في الترجمة الإطلاق إطلاق الإيمان ؟؟

أجاب الشيخ رحمه الله تعالى:- نعم 0

قال الشيخ عبدالعزيز الراجحي : هل كان ذلك في الحج ؟؟

أجاب الشيخ رحمه الله تعالى:- نعم هذا في حجة أبي بكر أمرهم أن ينادوا 0


وإلى هنا ينتهي الجزء الثالث من التعليق على كتاب الإيمان
لشيخنا العلامة الإمام
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وغفرله
ويليه إن شاء الله الجزء الرابع
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-06-2006, 08:45PM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي


بسم اللــه الرحمن الرحيم

ومع الجزء الرابع
من التعليقات النفيسة
على
كتاب الإيمان شرائعه

التعليق السادس :-


قال شيخ الإسلام وحبر الأمة وياقوتة الفقهاء وبارعة المحدثين
ابوعبدالله عبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز :-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الإيمان من سنن النسائي
( باب صفة المؤمن )
- أخبرنا قتيبة قال: حدثنا الليث عن ابن عجلان، عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
-المسلم من سلم الناس من لسانه ويده، والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم.
قال الشيخ العلامة حجة الإسلام عبد العزيز بن عبدالله بن بــــاز رحمه الله تعالى:-
يعنى المؤمن الكامل 0الله المستعان
{ سؤال }
هل يدل على أن الإسلام قد يكون ناقصاً وكاملاً وكذلك الإيمان ؟؟
أجاب الشيخ رحمه الله تعالى :- مافي شك 0 أ.هـ

التعليق السابع :-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الإيمان من سنن النسائي
باب صفة المسلم
- أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى عن إسماعيل، عن عامر عن عبد الله بن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
-المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه.
قال شيخ الإسلام العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله وأسكنه فسيح الفردوس الأعلى :-
يعنى المسلم الكامل والمهاجر الكامل كما في الحديث الأخر { أي الإسلام أفضل؟؟ قال صلى الله علية وسلم :- أن تطعم الطعام وتقرئ السلام على من عرفت ومن لا تعرف }


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الإيمان من سنن النسائي
أخبرنا حفص بن عمر قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن منصور بن سعد، عن ميمون بن سياه، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
-من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا فذلكم المسلم.
وقال رحمه الله تعالى بعد الحديث الثاني في هذا الباب :-
كما جاء معناه في حديث أنس عند البخاري0

وإلى هنا ينتهي هذا الجزء من التعليق على كتاب الإيمان
لشيخنا العلامة الإمام
ابوعبدالله عــبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وغفرله


ويليه إن شاء الله الجزء الثامن

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-06-2007, 02:13PM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي



بسم اللــه الرحمن الرحيم

التعليقات النفيسة
على
كتاب الإيمان شرائعه
من سنن النسائي الصغرى

***

التعليق الثامن :-
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب حسن إسلام المرء
بعد حديث الباب

قال الشيخ العلامة ريحانة العلماء عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى :-
المعنى حسن إسلامه يعني تاب من كل شيء 0
أسلم من الشرك وترك الخمر إن كان يشربه وترك الربا إن كان يعمله وهكذا 0
يعني أسلم إسلاماً كاملاً فإنه يغفر له ما قد سلف أما إن كان أسلم من الشرك لكن بقى على أعماله السيئة فيأخذ بالأول والآخر0 أ0هـ

مداخلة من الشيخ عبدالعزيز الراجحي : ( من أحسن في الإسلام) أليس داخل في الإسلام يجب ما قبله ؟؟
قال الشيخ رحمه الله : الإسلام يهدم ما قبله من الشرك والمعاصي التي ما تاب منها تبقى 0
وإذا تاب من كل شيء وأسلم من كل شيء عفا الله عن الجميع سبحانه وتعالى 0أ0هـ

***

التعليق التاسع :-
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب أي الإسلام خير
بعد حديث الباب

قال الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى وغفر له :-
هذا في الصحيحين 0

{ مداخلة } جاء في الحديث ( وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف ) وجاء في بعض الألفاظ ( من المسلمين ) هل هذا عام أم على المسلمين فقط ؟؟

أجاب الشيخ غفر الله له :- قال صلى الله علية وسلم ( على من عرفت و من لم تعرف ) يعنى من المسلمين أمــــا الكفــار لا يبدؤون . البدء على المسلمين فقط 0

سؤال من الشيخ عبدالعزيز الراجحي :- ما الفرق بين الترجمتين أي الإسلام أفضل و أي الإسلام خير ؟؟ الأول أي الإسلام أفضل قال ( من سلم المسلمون من لسانه ويده ) والثانية أي الإسلام خير قال ( تطعم الطعام .... ) ؟؟؟

أجاب الشيخ رحمه الله تعالى :- المعنى واحد .
لكن مقصود المصنف بيان الروايات – بيان إختلاف الروايات .
المعنى واحد .

{ مداخلة } : بعض من الناس يريد إفشاء السلام لكن يرى بعض الناس ألبستهم و مظاهرهم كألبسة الكفار هل يسلم عليهم وهو لا يدري هل هم مسلمين أم ليس بمسلمين ؟

أجاب الشيخ رحمه الله : الرسول صلى الله عليه وسلم قال : { على من عرفت ومن لم تعرف } .
مادام لم يُعرفوا يسلم والحمد الله ، لعل الله يهديهم بذلك . أ.هــ

***

التعليق العاشر :ـ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب على كم بنى الإسلام

قال الأمام شيخ الإسلام ابن باز رحمه الله وقدس روحه : يعني ليس الجهاد من أركان الإسلام لكن فيه الفضل العظيم والخير الكثير .أ.هــ

***

التعليق الحادي عشر :ــ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب البيعة على الإسلام

قال العلامة الحجة العلَم الفهامة أبي عبد الله عبد العزيز بي باز رحمه الباري وغفر له : أي من أدركه الله في الدنيا فهي كفارة له فالحدود كفارة لأهلها ومن ستره الله { جل جلاله } فأمره إلى الله عز وجل .أ.هــ
***
وإلى هنا ينتهي هذا الجزء من التعليق على كتاب الإيمان
لشيخنا العلامة الإمام
ابوعبدالله عــبدالعزيز بـن عبــدالله بن باز
رحمه الله تعالى وغفرله


ويليه إن شاء الله التعليق الثاني عشر


التعديل الأخير تم بواسطة فهد بن محمد الجدعاني ; 03-06-2007 الساعة 02:18PM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-06-2007, 02:33PM
فهد بن محمد الجدعاني
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي



بسم اللــه الرحمن الرحيم

التعليقات النفيسة
على
كتاب الإيمان شرائعه
من سنن النسائي الصغرى

***
التعليق الثاني عشر :ــ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب على ما يقاتل الناس

قال الشيخ أبن باز رحمه الله :والأحاديث يفسر بعضها بعضاً 0
المقصود يعني إذا دخل في الإسلام وألتزمه .
ولهذا في حديث ابن عمر رضي الله عنه في الصحيحين (( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلاَ الله وأن محمد رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلاَ بحق الإسلام ))0
وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه رواه الجماعة (( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلاَ الله فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم إلاَ بحقها ))0
فالمعنى واحد.
لكن فيه بعض الروايات زيادة تفسير و إيضاح وفي بعضها إختصار0
وحقوق الإسلام داخلة في (( إلاَ بحق الإسلام )) و(( إلاَ بحقها )) 0
فإذا قال : ـ لا إله إلاَ الله لابد من أن يأتي بحقها من صلاة وغيرها فإذا لم يأت بحقها أُخذ بما تركه 0
و إن مات على ذلك فأمره إلى الله 0
فإذا شهد الشهادتين قيل صلى فإذا صلى ، قيل أدى الزكاة وإذا زكى قيل أدى الصيام وهكذا 0
يؤمر بحقوق الإسلام ، و كلها من حق لا إله ألاَ الله 0 ولـهذا قـال الـصـديـق رضـي الـله عـنه للصحابي عــمر رضـي اللـه عـنه : (( أليس الزكاة من حقها )). أ .هــ

***
التعليق الثالث عشر :ــ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب ذكر شعب الإيمان

قال أمام الأئمة وناصر السنة وقامع البدعة أبي عبد الله ابن باز رحمه الباري : قوله (( وأوضعها )) يعني وأدناها هذه رواه مسلم في الصحيح أيضاً بهـذا اللفـظ (( أفضلها لا إله إلاَ الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق )) وهذا يبين لنا أن هذه الكلمة أفضل الكلام وهـــــــــــــي لا إله إلاَ الله .
فالشهادتـين هـما أفضل الكلام ثم تليهما الصلاة ثم الزكاة ثم الصيام ثم الحج .
فأفضل هذا الدين وأعظمه وأهمه وأصله الشهادتان شهادة أن لا إله إلاَ الله وأن محمد رسول الله .
ولهذا جاءت الأحاديث تعلق العصمة بذلك ثم بعدها الصلاة ولما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذ رضي الله عنه لليمن أمره بهذا كما فـي الصـحيحين قال : (( إنك تأتى قوم من أهل الكتاب فأدعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلاَ الله وأن محمد رسول الله فإن فعلوا ذلك فأعلمهم أن الله أفترض خمس صلوات .... )) .
فعلم بذلك أن هاتين الشهادتين هما أصل الدين هما أساس الملة لا يطلب شيء قبل ذلك فإذا ألتزم الإنسان بالشهادتين فإنه يطلب بعد هذا منه الصلاة وغيرها .
ولابد من معناهما لابد من توحيد الله والإخلاص له وترك الإشراك به ولابد من الالتزام بإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم .
والإيمان بأنه رسول الله لا يكون مجرد لفظ .
لابد من الإيمان بأنه رسول الله والصدق في ذلك وإلاَ كان منافقاً .أهــ
***
التعليق الرابع عشر :ــ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب تفاضل أهل الإيمان
بعد حديث الباب الأول
قال العلامة أسد السنة وقامع البدعة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :- رضي الله عنه قد صبر على الأذى في مكة وعذب وصبر حتى قتل شهيداً قال صلى الله عليه وسلم : (( تقتل عمار الفئة الباغية )) رضي الله عنه ولقوة إيمانه صبر على الأذى في مكة الصبر العظيم اللهم أرضى عنه . أهــ
وبعد الحديث الثاني والثالث في الباب
قال الشيخ العلامه رحمه الله تعالى :ـ وهذا معروف رواه مسلم في الصحيح فالإنسان عليه إنكار المنكر بيده حسب الطاقة كالأمير والسلطان ورب البيت وأشباههم ممن لهم سلطان كالهيئة قد أعطيت سلطانًا بقيوده تعمل بما عندها 0
ومن كان ليس له سلطان أنكر بلسانه فإن عجز فبقلبه ، الكراهة بالقلب ومغادرة المكان الذي فيه المنكر . أهــ

***

التعليق الخامس عشر :ــ
قال الإمام أبو عبدالرحمن النسائي رحمه الله تعالى
باب زيادة الإيمان
بعد الحديث الأول في الباب
قال الشيخ الإمام ابن باز رحمه الباري : هذا سند صحيح عن أبي سعيد .
يدل على شفاعة المؤمنين في إخوانهم الذين دخلوا النار وهذا حق يشفع النبي ، يشفع المؤمنون ، يشفع الأفراط 0
ولابد أن تكون لهم علامات ، يعطيهم الله علامات يعلمون بها مثاقيل الذر الذي في قلوبهم من الإيمان لأنهم ماتوا على التوحيد . ولكن المعاصي تضعفه .
تضعف هذا التوحيد تضعف هذا الإيمان حــتى دخلوا النار نسأل الله العافية .
{ أسئلة } :-
المداخلة الأولى من فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي : ـ يعني هؤلاء الذين لم يشأ الله مغفرة ذنوبهم ؟؟
أجاب الشيخ رحمه الباري عز وجل : هؤلاء الذين دخلوا النار بذنوبهم ولم يشأ الله أن يغفر لهم ويعفو عنهم قبل دخولهم النار .
وهذا داخل في قوله (( ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) .
المداخلة الثانية من فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي : ـ سيئاتهم ترجح على حسناتهم ؟؟
أجاب الشيخ : رجحت سيئاتهم على حسناتهم نعم نسأل الله العافية .
المداخلة الثالثة من فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي: ـ يعني هؤلاء الذين يكونون تحت المشيئة ؟؟
أجاب الشيخ : نعم تحت المشيئة ولكن الله شاء دخولهم النار لمعاصيهم لعظم معاصيهم .
المداخلة الرابعة من فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي : ـ والذين أراد الله مغفرة ذنوبهم ؟؟
أجاب الشيخ : لعله لأسباب آخرى إما لقلتها إما لأسباب أخرى .
المداخلة الخامسة من فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي: ـ ولا ترجح السيئات ؟ ما ترجح سيئاتهم ؟؟
أجاب الشيخ : ولو رجحت سيئاتهم إذا أراد الله سبحانه وتعالى فالأمر إليه سبحانه قد يعفو عنهم لأسباب أخرى لأن الله سبحانه وتعالى أطلق (( وما دون ذلك لمن يشاء )) فالأمر راجع لمشيئته سبحانه وتعالى .

ويليه إن شاء الله التعليق السادس عشر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الثمر الداني بجمع ثـــنــاء أهل العلم على الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ماهر بن ظافر القحطاني مكتبة معرفة السنن والآثار العلمية 0 14-07-2005 01:26AM
صحيح المقال في مسألة شد الرحال (رد على عطية سالم ) ماهر بن ظافر القحطاني منبر البدع المشتهرة 0 12-09-2004 12:02PM
حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (الحلـــــــــقة الرابعـــــــــــــة) الشيخ ربيع المدخلي السنن الصحيحة المهجورة 0 26-05-2004 01:05PM
حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام (الحلقة الثانية) الشيخ ربيع المدخلي السنن الصحيحة المهجورة 0 12-05-2004 06:34PM
الدرر البهية في أسماء أهل السنة الشرعية عبد الله بن حميد الفلاسي منبر التوحيد وبيان ما يضاده من الشرك 0 13-12-2003 04:40AM




Powered by vBulletin®, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd