|
#1
|
|||
|
|||
فتاوى متعلقة بشهر رمضان
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فتاوى رمضان فهذه فتاوى متعلقة بشهر رمضان منقولة من موقع الإفتاء - جزى الله العلماء والمشايخ والقائمين عليها خير الجزاء. فضل صيام رمضان وقيامه مع بيان أحكام مهمة قد تخفى على بعض الناس تبييت النية في الصوم حكم صلاة التراويح الاستحاضة في نهار رمضان القنوت هل يترك في بعض أيام التراويح صلاة التراويح في البيت وجوب الزكاة ليس مربوطا برمضان الإفطار في رمضان لشخص يبلغ من العمر 15 سنة التداوي بالحقن في العضل والوريد للصائم في نهار رمضان غسيل الكلى يفسد الصوم سائقو الشاحنات في رمضان أخذ الدم اليسير لا يفسد الصوم صوم المصاب بمرض خطير استمناء الصائم الطيب للصائم الجماع في نهار رمضان النزيف في رمضان للمرأة الحامل أفضل زمان تؤدى فيه العمرة رمضان تناول ما يؤخر العادة عن المرأة من أجل صيام رمضان هل يجب القضاء على من غلبه القيء في نهار رمضان? تعريف الاعتكاف وبيان المقصود منه تحري ليلة القدر وكيفية إحياء هذه الليلة البعض يرى أن عدد ركعات صلاة التراويح في رمضان كله أول الشهر وآخره تكون واحدة شروط الاعتكاف بدء دخول المعتكف المسجد هل يجب ختم القرآن في التراويح? حكم زكاة الفطر أهل زكاة الفطر صرف زكاة الفطر للجمعيات من انتقل من بلد إلى بلد أثناء الصيام وبينهما اختلاف في بدء الصيام ونهايته
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#2
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
ونفعنا اللهم وإياك بما نقلتِ |
#3
|
|||
|
|||
تعريف الاعتكاف وبيان المقصود منه وأحكام أخرى س: ما حكم الاعتكاف في المساجد ، وما معناه شرعا؟ وهل هو شامل للنوم مع الأكل في المساجد وإباحته أم لا؟ ج : لا ريب أن الاعتكاف في المسجد قربة من القرب ، وفي رمضان أفضل من غيره ؛ لقول الله تعالى: سورة البقرة الآية 187 (( وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ))؛ ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان ، وترك ذلك مرة فاعتكف في شوال ، والمقصود من ذلك هو التفرغ للعبادة والخلوة بالله لذلك ، وهذه هي الخلوة الشرعية . وقال بعضهم في تعريف الاعتكاف : هو قطع العلائق عن كل الخلائق للاتصال بخدمة الخالق ، والمقصود من ذلك قطع العلائق الشاغلة عن طاعة الله وعبادته ، وهو مشروع في رمضان وغيره كما تقدم ، ومع الصيام أفضل ، وإن اعتكف من غير صوم فلا بأس على الصحيح من قولي العلماء ؛ لما ثبت في الصحيحين عن عمر رضي الله عنه أنه قال: سنن ابن ماجه الصيام (1772) ، مسند أحمد بن حنبل (1/37) ، سنن الدارمي النذور والأيمان (2333). يا رسول الله إني نذرت أن أعتكف ليلة في المسجد الحرام - وكان ذلك قبل أن يسلم- فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أوفِ بنذرك . ومعلوم أن الليل ليس محلا للصوم ، وإنما محله النهار ، ولا بأس بالنوم والأكل في المسجد للمعتكف وغيره ؛ لأحاديث وآثار وردت في ذلك ، ولما ثبت من حال أهل الصفة ، مع مراعاة : -الحرص على نظافة المسجد -والحذر من أسباب توسيخه من فضول الطعام أو غيرها لما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الترمذي فضائل القرآن (2916) ، سنن أبو داود الصلاة (461). عرضت علي أجور أمتي ، حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد رواه أبو داود والترمذي وصححه ابن خزيمة ، ولحديث عائشة رضي الله عنها: سنن الترمذي الجمعة (594) ، سنن أبو داود الصلاة (455) ، سنن ابن ماجه المساجد والجماعات (759). أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر ببناء المساجد في الدور وأن تنظف وتطيب رواه الخمسة إلا النسائي وسنده جيد . والدور: هي الحارات والقبائل القاطنة في المدن . وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم للعلم النافع والعمل به ، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعا إنه سميع قريب . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . [ التوثيق]
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#4
|
|||
|
|||
ما هي شروط الاعتكاف، وهل الصيام منها، وهل يجوز للمعتكف أن يزور مريضا، أو يجيب الدعوة، أو يقضي حوائج أهله، أو يتبع جنازة، أو يذهب إلى العمل؟
ج4: يشرع الاعتكاف في مسجد تقام فيه صلاة الجماعة، وإن كان المعتكف ممن يجب عليهم الجمعة ويتخلل مدة اعتكافه جمعة ففي مسجد تقام فيه الجمعة أفضل، ولا يلزم له الصوم، والسنة ألا يزور المعتكف مريضا أثناء اعتكافه، ولا يجيب الدعوة، ولا يقضي حوائج أهله، ولا يشهد جنازة، ولا يذهب إلى عمله خارج المسجد؛ لما ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: أخرجه أبو داود 2 / 836- 837 برقم (2473) واللفظ له، والدارقطني 2 / 201، والبيهقي 4/ 315- 316، 320، 321. السنة على المعتكف ألا يعود مريضا، ولا يشهد جنازة، ولا يمس امرأة، ولا يباشرها، ولا يخرج لحاجة إلا لما لا بد منه [ التوثيق]
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#5
|
|||
|
|||
بدء دخول المعتكف المسجد س5: إذا أراد شخص أن يعتكف في العشر الأواخر من رمضان كلها في المسجد؛ فمتى يكون بدء دخوله المسجد، ومتى يكون انتهاء اعتكافه؟ ج5: روى البخاري ومسلم رحمهما الله عن عائشة رضي الله عنها قالت: أخرجه أحمد 6 / 226، والبخاري 2 / 259، ومسلم 2 / 831 برقم (1173)، واللفظ له، وأبو داود 2 / 830 برقم (2464)، والترمذي 3 / 157 برقم (791)، والنسائي 2 / 44 برقم (709)، وابن ماجه 1/ 563 برقم (1771)، وعبد الرزاق 4/ 352 برقم (8031)، وابن الجارود 2 / 52 برقم (408)، والبيهقي 4 / 315، والبغوي 6 / 392 برقم (1833). كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يعتكف صلى الفجر ثم دخل معتكفه وينتهي مدة اعتكاف عشر رمضان بغروب شمس آخر يوم منه. من فتاوى اللجنة الدائمة[ التوثيق]
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#6
|
|||
|
|||
للرفع........
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|