عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 13-06-2011, 04:40PM
الصورة الرمزية أحمد بن محمد العطية الاثري
أحمد بن محمد العطية الاثري أحمد بن محمد العطية الاثري غير متواجد حالياً
مشرف مساعد - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: May 2011
الدولة: قطر - الدوحة
المشاركات: 66
افتراضي

الشيخ العلامة عبيد بن عبدالله الجابري -حفظة الله تعالى-

http://www.box.net/shared/qa9bmcs7z5

http://www.4shared.c...L/________.html



الشيخ عبدالعزيز الراجحي -حفظة الله تعالى-

http://www.fatwa1.co...h/raj_tablig.rm



الشيخ محمد علي فركوس -حفظة الله تعالى-

السؤال: ما حكم جماعة الدعوة والتبليغ في البلدان الإسلامية والبلدان الكافرة؟ وجزاكم الله خيرا

الجواب: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين أمّا بعد:

فجماعة التبليغ أسست على رؤيا رآها شيخهم محمد إلياس، وزعم أنّ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كلّفه بهذه المهمّة في المنام، وهذه الجماعة تقوم على الأصول الستة، مبنية على كلمة السر وهي: أنّ كلّ شيء يسبب النفرة أو الفرقة أو الاختلاف بين اثنين -ولو كان حقا- فهو مبتور ومقطوع، وملغى من منهج الجماعة.

وهذه الجماعة مباينة للحق، صوفية المنهج والمشرب، لها العديد من الأخطاء، للمزيد من الاطلاع يمكن مراجعة كتاب "القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ" للشيخ حمود بن عبد الله التويجري -رحمه الله- وكتاب "الجماعات الإسلامية" تأليف : سليم الهلالي وزياد الربيج .

والله أسأل أن يبصرنا بالحق ويهدينا سبيل الرشاد. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلّم تسليما.

الجزائر في:14ربيع الأول1426 هـ

الموافق لـ: 23 أفــريل 2005 م

المصدر:http://www.ferkous.com/rep/Bb2.php



الشيخ صالح بن عبدالرحمن الاطرم -رحمة الله تعالى-

السؤال :

أريد منكم إفتاء في أمر وهو أن هناك اخوة في الله يدعون إلى الله يريدون ويرشدون العصاة إلى الخير ويهدونهم بفضل الله ، ولكن لا يهتمون بأمور العقيدة التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم ، بل يهتمون بالدعوة إلى ترك المعاصي فقط ،أما النهي عن الشرك فلا لأنه يفرق المسلمين ، فيتركون الذين يطوفون حول القبور ، والذين يعلقون التمائم حتى لاينفروهم عن الدين ، فيحاولون دعوتهم بأساليب لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، هل تنصحوني بالذهاب معهم ، مع أنه يوجد عندهم خروج في سبيل الله للدعوة ، وأيضاً يدرسون السيرة ولا يهتمون بالعلم ، نرجو الإجابة حفظكم الله ؟

الجواب: على كل حال هذا هو كلامي من بديت إلى أن انتهيت ، هو نفس الكلام أنت عرفت الإجابة ، إن هذه أحد الأساليب الموجودة المعاصرة ، وهي عدة أساليب ، هي تقريباً كم منهجية ، ثلاثة أو أربعة ، منهن ما هي مشتركة في بعض الأشياء ومنهن ما هي منفردات ، كلها أجعلها جنب واسلك طريق العلماء ، تعلم ما ينفعك وما يضرك وتعلم طاعة ولي الأمر ، لأن أكثر المناهج اللي أنت تشير إليها مخالفة ولي الأمر عندها أمر سهل ، وهو من أكبر المنكرات بعد الشرك .

على كل حال اللي هو قال معروف ، منهجيتهم ما تصلح ، يرغبونهم في ترك المعاصي والشرك يضربون عنه صفح ، هذا ماهو صحيح !

المرجع : شريط بعنوان ( باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله )



الشيخ العلامة حماد الانصاري -رحمة الله تعالى-

قال رحمة الله:(اني أنصح السائل وأنصح غيره من الذين يحرصون على سلامة دينهم من أدناس الشرك والغلو والبدع والخرافات أن لاينضموا إلى التبليغيين ولايخرجوا معهم أبداً وسواء كان ذلك في البلاد السعودية أو في خارجها، لأن هؤلاء أهون مايقال في التبليغيين أنهم أهل بدعة وضلالة وجهالة في عقائدهم وفي سلوكهم ومن كانوا بهذه الصفة الذميمة فلا شك أن السلامة في مجانبتهم والبعد عنهم).



الشيخ العلامة سعد بن عبدالرحمن الحصين -حفظة الله تعالى-

http://www.islamup.c...ad.php?id=61506



الشيخ العلامة حمود التويجري
-رحمة الله تعالى-

http://www.altawhed....oks//Playg8.pdf



الشيخ العلامة محمد بن هادي عمير المدخلي -حفظة الله تعالى-

السؤال: فضيلة الشيخ تحدثتم في مساء البارحة عن جماعة التبليغ ,وذكرتم القبورية في هذه الجماعة ,ولكن يورد بعض الناس شبهة وهي أن جماعة التبليغ التي في السعودية ليس عندهم هذه القبورية ,وهذه الأمور الشركية, فما قولكم في ذلك؟

الجواب: هذا الكلام قديم ودائماً يظهر هذه العبارة أن هؤلاء مالهم بالقبورية والقبور وما شابه ذلك لكن أقول : هم من جماعتهم هم من حزبهم هم يوالونهم هـــــم يستضيفونهم هم يخرجون معهم هم يوادونهم إلى غير ذلك.



الشيخ العلامة محمد بن عبدالوهاب الوصابي -حفظة الله تعالى-

http://www.olamayeme..._sound2677.html



الشيخ محمد سعيد رسلان
-حفظة الله تعالى-

http://www.4shared.c...__________.html



الشيخ محمد بن عبدالله الأمام -حفظة الله تعالى-

قال حفظة الله:(جماعة التبليغ تهدم الإسلام و مثال ذلك تنفيرهم عن العلم بل و محاربتهم له فإذا أراد شخص يطلب العلم قالوا له أنت ما تعرف الحلال و الحرام و القط يعرف الحلال و الحرام أحسن منك ..... فلا داعي للعلم إذاً فلا حاجة لإرسال الرسل و إنزال الكتب مادام الإنسان يعرف الحلال من نفسه ) . <بتصرف من شريط الرد على جماعة التبليغ>.



الشيخ عبدالعزيز بن يحيى البرعي
-حفظة الله تعالى-

http://alburaaie.com...%c8%e1%ed%db.rm



الشيخ علي بن يحيى الحدادي
-حفظة الله تعالى-

http://islamancient....s/audios/275.rm



الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني -حفظة الله تعالى-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد

فقد أحدثت جماعة التبليغ فهما لحديث فليبغ الشاهد الغائب لم يسبقوا في معناه إليه فأجازوا عملا بالحديث أن تخرج زرافات من عوام الجهال متفرقين في البلدان يدعون إلى الله على غير بصيرة تقوية لإيمان التائبين ودعوة لغيرهم من المذنبين و هم عند تحيثهم بتلك الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأصل غير متثبين وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال علي مالم أقول فليتبوأ مقعده من النار .....

فنقول وبالله التوفيق :

صورة مسألة حديث فليبلغ الشاهد الغائب ليس أن تخرج جماعات وزرافات من العوام الجهال يتفرقون في الأرض ويسمون أنفسهم وهم مغترين بخروجهم المزعوم في سبيل الله بالدعاة أخذا بقوله صلى الله عليه وسلم فليبلغ الشاهد الغائب زعموا ثم يقوم بعضهم بالبيان وهي الكلمات العامة في المساجد مما يجعل كثير من الناس يغترون بهم ويظنونهم علماء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إتخذ الناس رؤوسا جهالا ...الحديث فربما سألوا بعد الكلمات على أنهم أهل علم فيفتوا بغير علم فيضلوا ويضلون فيستفيدوا من هذا الخروج المزعوم في سبيل الله تقوية إيمان التائبين ودعوة غيرهم من الآدميين ...

أقول هذه الصورة محدثة في الإسلام في منهج الدعوة إلى الله تعالى فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج أفرادا يفرقهم للدعوة إلى الله ويكونوا علماء كأبي موسى الأشعري ومعاذ ...فالتدين بخلاف طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم وتكوين جماعات تفرق في البلدان كل جماعة لها أمير في سفر ليس عادي وإنما تعبدي للدعوة إلى الله فهذه الصورة والهيئة محدثة في الإسلام ولو كانت خيرا لأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولفعلها الصحابة والأصل في العبادات ووسائلها التي كان النبي صلى الله عليه وسلم قادر على استعمالها التوقيف...

وقد قال بن عمر كل بدعة ضلالة وإن رءآها المسلون حسنة ..فطريقتهم هذه محدثة في الدعوة إلى الله تعالى والتي هي عبادة لاتقوم إلا على ركنين الإخلاص والمتابعة كسائر العبادات وإن رأوها حسنة حيث أن الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يفعلوها

ولقد حضرت مجلس إحدى التبليغيين في وليمة وسمعته يحدث فلم أره يقتصر على ماعلم بل تكلم فيما يعلم وفيما لايعلم وهكذا نقول لهم خروجكم وتنصيبكم أنفسكم دعاة واغتراركم بذلك لايجعلكم تنتظمون العمل بالحديث فليبلغ الشاهد الغائب بل سيكون ذريعة لكلامكم على الله بلاعلم والإسلام إذا حرم المقاصد كالشرك والزنا حرم جميع الوسائل المؤدية إليه وقد حرم سبحانه القول عليه بلا علم وذريعة القول عليه بلا علم مايفعله هؤلاء من تنصيب أنفسهم دعاة وخطباء ورؤوسا في الدعوة فلهم إمارة في الحضر والسفر فهذه صورة محدثة في الإسلام وهيئة مخترعة في الدعة إلى الله تعالى .

أما الصورة الجائزة فكان يحمل العامي حديثا عن عالم يعرف صحته ويفهم معناه ويحدث به الزوجة والأولاد والأصحاب ومن يلقاه ولا ينصب نفسه داعية متكلما يجوب بلدان الأرض هو وزرافات من الجهال معه زاعمين أنه خروج في سبيل الله فيعقد المجالس الدعوية والكلمات الوعظية غير متثبت من الأحاديث التي يذكرها على طريقة القصاص الذين ذمهم السلف كما سمعت تبليغي أنكرت عليه في مسجد في قرية عندان في حلب يروي حديث عبدي أطعني تكن عبدا ربانيا تقول للشيء كن فيكون عياذا بالله .

وجعلوا الخروج في سبيل الدعوة زعموا وسيلة في تقوية إيمان من انضم إليهم من الجهال التائبين وأي وسيلة للتعبد قام المقتضي عند السلف لفعلها وانعدم المانع ولم يفعلها أحد منهم فلاشك ولا ريب أنها بدعة كالتأذين للعيدين ولذلك لما سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن رجل ينشد في الطريق القصائد الوعظية والرقائق فيجتمع حوله أهل الباطل من أهل الخمر ونحوهم فيبكون ويتوبون فهل هذه وسيلة صحيحة في الدعوة إلى الله فقال لو قلنا أن هذه وسيلة صحيحة لقلنا أن النبي صلى الله عليه وسلم لم تكتمل به الوسائل أي ولقد قال تعالى اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ...

قال بن القيم في حاشية سنن أبي داود عند تعليقه على حديث عمرة في رمضان تعدل حجة وأنهم أخذوا بظاهر هذا الحديث العام فصاروا يكررون العمرة في رمضان من غير النظر إلى عمل السلف المفسر لذلك العام فما فهموا ذلك ولذلك لم يكرروا العمرة في رمضان فلا يصلح الإحتجاج بظاهر هذا الحديث على تكرار العمرة في رمضان :

فقال رحمه الله : وَهَذَا مَوْضِع يَغْلَط فِيهِ كَثِير مِنْ قَاصِرِي الْعِلْم , يَحْتَجُّونَ بِعُمُومِ نَصٍّ عَلَى حُكْمٍ ,وَيَغْفُلُونَ عَنْ عَمَل صَاحِب الشَّرِيعَة وَعَمَل أَصْحَابه الَّذِي يُبَيِّن مُرَاده , وَمَنْ تَدَبَّرَ هَذَا عَلِمَ بِهِ مُرَاد النُّصُوص , وَفَهِمَ مَعَانِيهَا . وَكَانَ يَدُور بَيْنِي وَبَيْن الْمَكِّيِّينَ كَلَامٌ فِي الِاعْتِمَار مِنْ مَكَّة فِي رَمَضَان وَغَيْره . فَأَقُول لَهُمْ : كَثْرَة الطَّوَاف أَفْضَل مِنْهَا , فَيَذْكُرُونَ قَوْله : " عُمْرَةٌ فِي رَمَضَان تَعْدِل حَجَّة " ,فَقُلْت لَهُمْ فِي أَثْنَاء ذَلِكَ : مُحَال أَنْ يَكُون مُرَاد صَاحِب الشَّرْع الْعُمْرَة الَّتِي يُخْرَج إِلَيْهَا مِنْ مَكَّة إِلَى أدْنَى الْحِلّ , وَأَنَّهَا تَعْدِل حَجَّة , ثُمَّ لَا يَفْعَلهَا هُوَ مُدَّة مَقَامه بِمَكَّة أَصْلًا , لَا قَبْل الْفَتْح وَلَا بَعْده , وَلَا أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابه , مَعَ أَنَّهُمْ كَانُوا أَحْرَص الْأُمَّة عَلَى الْخَيْر , وَأَعْلَمهُمْ بِمُرَادِ الرَّسُول , وَأَقْدِرهُمْ عَلَى الْعَمَل بِهِ . ثُمَّ مَعَ ذَلِكَ يَرْغَبُونَ عَنْ هَذَا الْعَمَل الْيَسِير وَالْأَجْر الْعَظِيم ؟ يَقْدِر أَنْ يَحُجَّ أَحَدهمْ فِي رَمَضَان ثَلَاثِينَ حَجَّة أَوْ أَكْثَر , ثُمَّ لَا يَأْتِي مِنْهَا بِحَجَّةٍ وَاحِدَةٍ , وَتَخْتَصُّونَ أَنْتُمْ عَنْهُمْ بِهَذَا الْفَضْل وَالثَّوَاب , حَتَّى يَحْصُل لِأَحَدِكُمْ سِتُّونَ حَجَّة أَوْ أَكْثَر ؟ هَذَا مَا لَا يَظُنُّهُ مَنْ لَهُ مَسْكَة عَقْلٍ . وَإِنَّمَا خَرَجَ كَلَامُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعُمْرَة الْمُعْتَادَة الَّتِي فَعَلَهَا هُوَ وَأَصْحَابه , وَهِيَ الَّتِي أَنْشَئُوا السَّفَر لَهَا مِنْ أَوْطَانِهِمْ , وَبِهَا أَمَرَ أُمّ مَعْقِل , وَقَالَ لَهَا : " عُمْرَة فِي رَمَضَان تَعْدِل حَجَّة " وَلَمْ يَقُلْ لِأَهْلِ مَكَّة :اُخْرُجُوا إِلَى أَدْنَى الْحِلّ فَأَكْثِرُوا مِنْ الِاعْتِمَار , فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَان تَعْدِل حَجَّة . وَلَا فَهِمَ هَذَا أَحَد مِنْهُمْ .

وكذلك جماعة التبليغ وهم كما وصفهم العلامة ابن عثيمين بقلة العلم والمعرفة بأحكام الشريعة نظروا إلى عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم فليبلغ الشاهد الغائب وغفلوا عن عمل صاحب الشريعة وعمل أصحابه الذي بين مراده فصاروا يخرجون جهال العوام دعاة إلى الله يرأسهم أمراء لاعلم لهم بالشريعة يتفرقون في بلدان العالم بغترون بزعمهم أنهم دعاة إلى الله ولما يحصلوا العلم النافع الصحيح الذي يرفعوا به الجهل عن أنفسهم فضلا عن غيرهم وفاقد الشيء كما قيل لايعطيه

مع أن النبي والصحابة أفهم الناس لمراد حديث فليبلغوا الشاهد الغائب ومع ذلك لم يخرجوا هذا الخروج الجماعي من قبل العوام للدعوة وتقوية الإيمان وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف والإمارة في الحضر بدعة وهم يبايعون في الحضر فلكل منطقة في العالم لهم أمير في الدعوة ولو كانت الإمارة في الحضر غير الولاية العمة والنيابة الخاصة خير لسبقونا رضي الله عنهم إليها فلم يصنعوها حتى في زمن الحجاج الظالم فلم تكن طريقة أنس ولا ابن عمر ولا في زمن أمراء القول بخلق القرآن في عهد أحمد ابن حنبل إمام أهل السنة المبجل فلم يفعلها لاهو ولا أصحابه وأقرانه من أهل العلم في عصرة فدل على أنها من محدثات الشريعة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم شر الأمور محدثاتها وقال من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد . وقد أحسن العلامة الوالدالشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في آخر فتاويه المتعلقة بهذه الجماعة بعد مارفعت له التقاري المفصلة عنهم في (المجلد الخمسين من مجلات البحوث العلمية الصادرة عن إدارة البحوث العلمية وهيئة كبار العلماء )

فقال لايجوز الخروج معهم إلا لمن يخرج لتعليمهم فعلق الشيخ الفوزان قائلا فهذا يدل أنه لاعلم لهم أي فاقد الشيء لايعطيه وقد قال بعضهم باب العلم قبل القول والعمل وقال تعالى فاعلم أنه لاإله إلا الله واستغفر لذنبك .

فالحمدلله على السلامة من هذه الأهواء المضلة .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الشيخ فلاح بن إسماعيل مندكار
-حفظة الله تعالى-

السؤال: نحبك في الله ، ونرجو منك أن توضح لنا الموقف الحق تجاه جماعة التبليغ.
الجواب: أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بهذه المحبة, ويجمعنا عليها في الدنيا والآخرة. أما جماعة التبليغ فالمشايخ بينوا حالهم, ولعل كلمة شيخنا الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله فاصلة فيهم, فقد ذكر أن هذه جماعة لا يجوز الخروج معها إلا إذا كان طالب علم يريد يعلمهم؛ لأنهم لا يعتمدون أمور التوحيد والعقائد وتصحيحها , وهذه الفتوى هي الأصل في كلام الشيخ ابن باز في هؤلاء. والذي لمسناه وعرفناه من هذه الجماعة هو كذلك, فليس عندهم عناية بالعقائد, بل يصرحون بهذا, بل ما عندهم عناية حتى بالمسائل , وأصولهم الستة التي يعتمدون عليها في بياناتهم ودروسهم وحلقهم وأنشطتهم في الداخل والخارج, يقولون: الأصل الأول: التوحيد(لا إله إلا الله) ثم إذا جاءوا يفسرون هذا الأصل تجد أن كل تفسيراتهم و شروحاتهم وتفصيلاتهم لكلمة(لا إله إلا الله) تدور حول توحيد الربوبية, فيعرفون كلمة لا إله إلا الله بأنها إخراج اليقين الفاسد من القلب, وإدخال اليقين الحق إليه, وهو أن تعتقد أنه لا خالق إلا الله ولا رازق إلا الله, كلام أهل البدع القدماء, والأصل الثاني: العلم, ثم إذا فصلوا هذا الأصل وشرحوه قالوا: العلم ينقسم إلى قسمين: علم المسائل, وعلم الفضائل, وقالوا: أما علم المسائل فلا علاقة لنا به. أما علم الفضائل, أي فضائل الصلاة, والصيام وغيرها من العبادات والفضائل فيعتنون بها. ولما سألناهم لماذا لا نتطرق إلى المسائل العلمية في الصلاة والزكاة والعبادات ,وإلى توحيد الألوهية والأسماء والصفات؟ قالوا: هذه تفرق بين المسلمين, وكل ما يدعو إلى التفرقة بين المسلمين فمن سياسة الجماعة الإعراض عنها إعراضا كليا؛ لذلك لا شك في أنها جماعة تقوم على الفهم الخطأ لكلمة (لا إله إلا الله), وكذلك في عدم التطرق لمسائل العلم. لذلك تجد المبتدع يخرج معهم ويبقى على بدعته ثلاثين عاما أو أكثر ولا تغير هذه البدعة, والحنفي المتمذهب يخرج ويبقى على مذهبه,وكذلك الشافعي والمالكي والحنبلي المتمذهبون لا يصححون شيئا من أمور المسائل؛ لأن كل أمورهم تدور حول الفضائل. أما المسائل يقولون هذه تفرق ونحن نريد أن نجمع الناس- كما هي دعوة الإخوان المسلمين- التجميع والسكوت عن الأخطاء القولية والفعلية سواء كانت في مسائل العلم أو كانت في مسائل التوحيد, وهذا لا شك يخالف دعوة النبي عليه الصلاة والسلام.

من موقع الشيخ فلاح بن اسماعيل مندكار


الشيخ خالد بن عبدالرحمن زكي المصري -حفظة الله تعالى-

http://www.4shared.c...zgs/______.html


الشيخ خالد عثمان ابوعبد الأعلى المصري -حفظة الله تعالى-
http://www.archive.org/download/moun...ligh/51428.mp3

الشيخ سالم بن سعد الطويل -حفظة الله تعالى-
http://www.4cyc.com/play-0fAnE_MW-88


الشيخ عبدالكريم الخضير -حفظة الله تعالى-

السؤال: هل سمعت بجماعة التبليغ وخروج النساء، هل أخرج معهم وأنا لست متعلم الدين الآن؟
الجواب:
جماعة التبليغ حولهم كلام كثير ولا أنصحك بالخروج معهم، وعليك أن تلزم أهل العلم والدروس وتسمع الأشرطة للعلماء الموثوقين الراسخين.

الشيخ أحمد بن عمر بازمول
-حفظة الله تعالى-
http://www.ibnalisla...file=e72115a70c

الشيخ محمد بن عمر بازمول
-حفظة الله تعالى-
قول بعضهم : "الإيمان في القلب مثل السكر في فنجان الشاي نحتاج إلى تحريكه ليتحلى جميع الفنجان".
هذه العبارة يوردها بعض من يُسمى بـ (الأحباب)، للتدليل على أهمية الخروج معهم، والقيام بمثل ما يقومون به. والحقيقة إن هذه العبارة باطلة من وجوه، أذكر منها:
1) الإيمان إذا وجد في القلب لا بد أن يظهر أثره وموجبه بالممكن من العمل على جوارح ابن آدم، وهذا التلازم بين الظاهر والباطن دلّ عليه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث قال: "... أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ" متفق عليه من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه.
فإذا وجد الإيمان في القلب انفعلت الجوارح الظاهرة بمقتضاه و لا بد مع القدرة وعدم المانع، فدعوى وجود إيمان في القلب كالسكر في الفنجان و لا يظهر أثره وموجبه في الظاهر تتنافى مع هذا التقرير.
2) الإيمان عند أهل السنة والجماعة قول وعمل، فهو قول اللسان بالشهادة وسائر الأقوال التي تعبدنا بها شرعاً، وقول القلب بالمعرفة والتصديق، وعمل القلب بالمحبة لله ولرسوله والتسليم بالطاعة، والتعظيم لله عز وجل، وسائر عمل القلب من الخوف والرجاء والتوكل والخشية وغيرها، وعمل الجوارح بالطاعات وترك المعاصي، فالإيمان يقتضي العلم بأسماء الله وصفاته والعلم بأمره ونهيه، والعمل بمقتضى ذلك، فإذا وجد الإيمان بهذا المعنى فالقيام بالدعوة لصاحبه من أفضل الأعمال، أمّا من لم يحصل الإيمان على هذا الوصف فعليه أن يشتغل بتحصيل ذلك في نفسه قبل أن يذهب يدعو الناس إلى شيء ليس عنده، فإن فاقد الشيء لا يعطيه. ومن زعم أن الإيمان يوجد في القلب دون أن يوجد أثره في الظاهر ودون أن يحصل مقتضاه من العلم بأسماء الله وصفاته والعلم بأمره ونهيه، كيف يسوغ له أن يخرج للدعوة والتعليم؟
3) ثم نقول ما نفع حركة السكر في الفنجان إذا كان السكر قليلاً؟ فمهما حركته فإنه لا يؤثر؛ فلا بد من السعي لتحقيق الإيمان عند أهل السنة والجماعة، ومقتضاه من العلم بأسماء الله وصفاته، والعلم بأمره ونهيه والعمل بذلك.
وإذا كان السكر كثيراً فإن حركته تزيد من حلى الشاي فلا يستفاد منه، إذ لا يكون مستساغاً، فهنا حركته مضرة له ولغيره، وهذا خلاف حقيقي في هذه العبارة مع حقيقة الإيمان إذ الإيمان يزيد بالطاعات حتى يصير أمثال الجبال وينفع صاحبه و لا يضره، وينقص بالمعاصي حتى يكون مثل الهباء.
من كتاب عبارات موهمة للشيخ الفاضل محمد عمر بازمول /صفحة3

الشيخ يحيى بن علي الحجوري -حفظة الله تعالى-
سؤال: نريد تبيين حال جماعة التبليغ، ونصيحة لمن جاء من عندهم؟
جواب: جماعة التبليغ من الجماعات المخالفة للحق، وهو من الاثنتين والسبعين فرقة الباطلة، وننصح أن يقرأ ما كتب في ذلك مثل كتاب: القول البليغ للتويجري، وهو من أحسن ما ألف في هذا الشأن إن لم يكن أحسنها، وهناك رسائل وفتاوى كثيرة في هذا الباب، وقد ألف أخونا فيصل الحاشدي كتابًا في ذلك أجاد فيه، ولا أعلم عالمًا من علماء السنة إلا وقد بيّن حال هذه الجماعة، وبيّن ضلالها، وهذه الدعوة مبنية على الجهل، ودعوة مليئة بالبدع بل وبالشركيات، وقد أسسها بعض الضلال من الصوفية، وهم يغررون على الناس فيمزجون العسل بالسم وهذا باطل وخيانة للأمة، فهم يعاملون الناس بالكلمات الحسنة اللطيفة، ولكنهم سرعان ما ينقلبون إذا خالفهم سني ويرجعون أسودًا، فيناظرون ويجادلون ويسبون ويشتمون، وهذا منهم هوى وزيغ، ومرة نصحنا أحدهم وأرينا بعض الكتب التي بينت حالهم، فقال: لو رصصتم كتبًا إلى السقف ما تركتهم، وهذا منه جهل مطبق مركب، ولا سبيل إلى إقناعه إلا أن يشاء الله تعالى، ومثل هذا تتركه ولا تحزن عليه، وانصح من رأيته متقبلًا للدليل.
رد مع اقتباس